أنميات 2019 القائمة الكاملة

“اونو اكيرا” هو شخص بالغ عادي يدير لعبة “انفينيتي”، وهي MMORPG (لعبة متعددة اللاعبين على الانترنيت).

بعد خمسة عشر عامًا من إنشاء اللعبة، قرر “اونو” إغلاق خوادمها نهائيًا.

ولكن، عند حلول منتصف الليل، وجد نفسه بطريقة ما في جسد “كوناي هاكوتو”، سيد الشياطين في لعبة “انفينيتي”!

بعد فترة وجيزة من نقله الغامض، شاهد الشيطان “غريول” يطارد فتاة تدعى “اكو”.

على الرغم من أنه يبيد المخلوق دون عناء، إلا أن “هاكوتو” لا يزال يشعر بالقلق، فبعد كل شيء، لا يتذكر أنه قد صنع هذه الفتاة، أو الشيطان!

متشككًا فيما إذا كان حقًا في العالم الذي صنعه، قرر “هاكوتو” التحقيق.

أخد معه “اكو” كمرشد ورفيق له، وانطلقا في رحلة لاكتشاف من أو ما الذي استدعاه إلى هذا العالم الخيالي، كل ذلك بينما يترك الفوضى والدمار في طريقه.

أكبر معرض للقراصنة في العالم، مهرجان القراصنة.

يتلقى “لوفي” وبقية طاقم قبعة القش دعوة من المضيف “بوينا فيستا” والمعروف بلقب سيد الإحتفالات.

يذهبون ليجدو الجو المرح كما توقعو، لكن المكان مكتظ بالعديد من القراصنة، بما في ذلك قراصنة الجيل الأسوأ.

عند الانتهاء من مدرسة “فانغارد” الثانوية “كوشين”، يبدأ “كوجي ايبوكي” في رؤية كوابيس جديدة.

قام “نومي تاتسوناغي” باستدعاء “سويكو” إلى القصر حيث يعرفون أنه يستطيع رؤية برج مظلم يسمى “سانكتواري”.

يتسبب “سانكتواري” في تغيير الزمن، والطريقة الوحيدة لتصحيحه هي أن يقوم “كوجي” أولاً بتصحيح خطأه المستقبلي.

الآن يجب على “كوجي” و “سويكو” السفر في العالم الموازي “اف” والمشاهدة بينما الفتيات الساحرات “ايمي سيندو” و “شوكا” يستدعيان وحدات “فانغارد” للمساعدة في تصحيح التاريخ.

للأسف لا يمكن للإثنين أن يساعدا كثيرًا لأن بطاقات المبارزة لا تفيد كثيرا ضد الوحوش الحقيقية.

بعد عشر سنوات من مواجهة الهزيمة في حرب الكأس المقدسة الرابعة، “ويفر فيلفيت”، الذي أصبح الآن “اللورد الميلوي الثاني”، يدرّس في برج الساعة، مركز تعليم السحرة.

ومع ذلك، فإن وضعه الجديد كـ“لورد” يأتي مع قيد، وهو طاعة أوامر “رينز”، الأخت الصغرى للمتوفاة “كاينث الملوي”، ذالك حتى تبلغ من العمر ما يكفي لتحكم منزل “الميوي”.

يتولى “ويفر”، جنبًا إلى جنب مع تلميذته الغامضة “غراي”، سلسلة من القضايا التي كلفتهم بها “رينز” وجمعية السحرة.

كل حالة تثبت أنها أكثر تعقيدًا من السابقة!

هل يمكن أن يكون هناك المزيد في برج الساعة؟ أكثر مما تراه العين؟

وما هي الأسرار التي تخفيها “رينز” ؟

نشأ “ثورفين” وهو يستمع إلى قصص البحارة القدامى الذين سافروا إلى المحيط ووصلوا إلى مكان من الأسطورة، “فينلاند” (أرض النبيذ).

يقال إنه دافئ وخصب، وهو المكان الذي لن تكون هناك حاجة فيه للقتال أو الحرب أبدا.

حيث أنه عكس القرية المجمدة في “ايسلندا” حيث ولد.

وبالتأكيد ليس مثل حياته الحالية كمرتزقة.

الحرب هي منزله الآن، على الرغم من أن والده أخبره ذات مرة:

“ليس لديك أعداء، ولا أحد عدو لأخر. لذالك فلا يوجد مبرر لأذية أي أحد”

لكن بعد أن كبر، اكتشف “ثورفين” أن هذا بعيد تماما عن الحقيقة التي يعيشها.

الحرب بين “إنجلترا” و“الدانماركيين” تزداد سوءًا مع مرور كل عام، وقد أصبح الموت شيء عادي.

المرتزقة الفايكنغ يحبون هذه اللحظات، فالتحالف مع أي من الجانبين سيؤدي إلى تغيير هائل في ميزان القوى، وهذا سيسعد الفايكنغ بوضع أسماء لأنفسهم وأخذ أي غنائم يكسبونها طوال الطريق.

وسط هذه الفوضى، يجب على “ثورفين” أن ينتقم ويقتل الرجل الذي قتل والده، “اشيراد”.

يبدو أن الجنة الوحيدة للفايكنغ هي عصر الحرب والموت المستمر.

في “تحالف الكواكب الحرة” و بناءً على طلب الأدميرال “يانغ وين لي“، قام ضابط المخابرات المنشق القائد “بغداش” ببث حالة طارئة معلناً أن المجلس العسكري للإنقاذ الوطني قام بانقلاب تحت إشراف “إمبراطورية المجرة“. على الرغم من عدم وجود أدلة مادية، فإن هذا الإعلان المنهك ألهم الأدميرال السابق “أندرو لينش” للكشف عن دوره في زرع الفتنة داخل “تحالف الكواكب الحرة“. إطلاق النار المميت بين “لينش” والأدميرال “دوايت جرينهيل” بمثابة ناقوس الموت النهائي لفترة قصيرة من الحكم العسكري.

داخل “إمبراطورية المجرة“، أدت مشاهد القصف النووي لدوق “أوتو فون براونشفايغ” لـ”ويسترلاند” إلى حل “رابطة ليبستادت“. أدى قرار “ماركيز راينهارد فون لوهينجرام” بالسماح لهذه المذبحة البشعة لتحقيق مكاسب شخصية له إلى خلق شقاق بينه وبين الأدميرال السامي و صديقه المخلص “سيجفريد كيرتشيس“، مما أفسد طعم انتصارهم الحتمي. الآن على أعتاب الوصول إلى السلطة المطلقة، “راينهارد” محاصر بإخفاقاته الشخصية الواضحة والمسؤوليات الثقيلة للقيادة.

 على الرغم من أن الحروب الأهلية في كل من “التحالف” و “الإمبراطورية” تقترب من نهايتها ، فلا يمكن لأي طرف استعادة ما خسره. “يانغ وين لي” و “رينهارد فون لوهينغرام” يأخذ كل منهما عزاءًا مريرًا في معرفة أن الجانب الآخر من المجرة هو خصم جدير – ومتكافئ معه. 

تقوم الهاوية الغامضة بإغراء أولئك الذين لديهم روح الاستكشاف، ليقومون بالنزول إلى أعماقها بغض النظر عن المخاطر.

راغبة في متابعة خطى والدتها، تتدرب “ريكو” بجد لتتمكن من النزول للهاوية.

في يوم من الأيام، تتلقى أخبارًا عن وفاة والدتها في الأعماق، لكن هناك ملاحظة غامضة تخبر “ريكو” أن والدتها ربما لا تزال على قيد الحياة، لتعزم كشف حقيقة ما حدث لها.

تشرع” ريكو” في رحلة رفقة “ريغو”، وهو رجل ألي بشكل فتى.

هل سيكون لديهما ما يلزم للبقاء على قيد الحياة في أعماق الهاوية حيث لقي الكثيرون حتفهم؟

في يوم جديد في إقليم كانتو، يتم دعوة “ساتوشي” من قبل البروفيسور “يوكيناري أوكيدو” لحضور حفل افتتاح معمل البروفيسور “ساكوراجي” في مدينة فيرميليون.

خلال الخطاب الاحتفالي، يتلقى البروفيسور “ساكوراجي” إنذارًا بظهور بوكيمون نادر بالمحتمل في ميناء مدينة فيرميليون، مما يدفع “ساتوشي” والمدربون الآخرون إلى الاندفاع إلى المنطقة على أمل العثور على البوكيمون الغامض.

في الميناء، يجدون “لوجيا“، بوكيمون أسطوري، يشارك في معركة مع مدربين آخرين.

لاحظ “ساتوشي” تكتيكات المدربين الآخرين، فيقوم بتوجيه شريكه، “بيكاتشو“، لضرب “لوجيا” بضربة “ثاندربولت“.

بدون أن يتأثر، يهرب “لوجيا“، لكن لا يتركه “ساتوشي” بعد أن يقفز بقوة على ظهره. ولدهشة “ساتوشي“، يلتقي بفتى آخر، “غو“، الذي قفز على ظهر “لوجيا” أيضًا.

يركب الاثنان على ظهر “لوجيا” حيث يأخذهما في مغامرة غريبة عبر البحار. وأثناء نزولهما على الأرض، “ساتوشي” و”غو” يودعان “لوجيا” ويعودان إلى معهد “ساكوراجي“.

معجبًا بالاكتشافات التي قام بها “غو” والتحليل الذي قام به “ساتوشي” خلال لقائهما، يطلب “ساكوراجي” من الثنائي أن يكونا شركاء بحث جدد له.

وهكذا تبدأ رحلة الثنائي، مسافرين عبر عدة مناطق ليلتقوا بالعديد من البوكيمون الجديدة، بما في ذلك تلك التي لها القدرة على التحول كيودايماكس!

“موكيميزو هيناكو” التي تجذبها رياضة ركوب الأمواج والبحر، هي فتاة مفعمة بالحيوية تلتحق بالجامعة في مدينة ساحلية دون أي اعتبار لمستقبلها المهني.

لكن حياتها تأخذ منعطفًا غير متوقع عندما تسبب حادث ألعاب نارية في اشتعال النيران في المبنى السكني الذي تعيش فيه، حيث ينقذها رجل إطفاء موهوب يُدعى “هيناغيشي ميناتو”.

عند لقاءهما، سرعان ما تعرف الاثنان على بعضهما البعض، لتُغرم “هيناكو” على الفور بشخصية “ميناتو” الواثق والشغوف بإنقاذ الآخرين، في حين أن “ميناتو” مفتون بركوب الأمواج وهو حريص على تعلم كيفية القيام بذلك.

عندما تبدأ “هيناكو” في تعليم “ميناتو” ركوب الأمواج، يقعان في الحب، ويبدأان علاقة لطيفة ومخلصة.

ولكن، في حين أن ركوب الأمواج قد يبدو ممتعًا وبعيد عن المشاكل، إلا أنه لا يزال نشاطًا خطيرًا.

هذا ما تعلمته “هيناكو” عندما غيرت حادثة ركوب الأمواج حياتها تمامًا، مما جعلها مضطرة للتفكير في مستقبلها الذي لم تقرره بعد.