منذ أن وضع يديه على لعبته المفضلة، أُعجِب "غوزو توشياكي" بشخصية الشرير الرئيسي السيء فيها: ملك الشياطين "إيفيلوجيا"، الذي يُكرهه الجميع، وهو شخصية محاطة بالوحدة طوال حياته.
بعد أن تسببت جرائمه السابقة في مطاردته، يتم احتجاز "توشياكي" تحت تهديد السلاح بواسطة عصابة ياكوزا، ويتم قتله في النهاية.
لكن بعد وفاته، يجد نفسه في غرفة مألوفة بشكل مدهش، في عالم اللعبة حيث يوجد "إيفيلوجيا".
على الرغم من أن هذا الاكتشاف يسعده، إلا أن الإحباط يتسلل إليه بينما يدرك "توشياكي" أنه هو الشخصية المقدر لها أن تقوم بمهمة اغتيال ملك الشياطين العظيم!
ومع ذلك، يرفض "توشياكي" دوره ويتحالف بدلاً من ذلك مع "إيفيلوغيا".
والآن، مع وجود شخص موثوق به بجواره لأول مرة على الإطلاق، يتأثر "إيفيلوغيا" بشكل عاطفي.
ولكن العيش حياة عادية يثبت أنه صعب على كل منهما، حيث أن "إيفيلوغيا" يمتلك قوة تدميرية لا يمكن السيطرة عليها، بينما ينمو هوس "توشياكي" بشكل خطير بالشرير.
تمكن "كوسوكي ميكادو" من رؤية الأرواح بقدر ما يتذكره. خائفًا جدًا منهم، يحاول قمع قدرته من خلال ارتداء النظارات.
“هياكاوا ريهيتو”، طارد الأرواح الشريرة الذي يتمتع بقوى خارقة للطبيعة مرتفعة لكنه سيء في التعامل الاجتماعي، لا يبدو أنه يخشى أي شيء، مميت أو أي كان.
بفضل تصرفات "هياكاوا" الغريبة ، يتم دفع "ميكادو" إلى عالم الخوارق، حيث يعتقد الأول بأنه سيتخلص من مخاوفه إذا بقي "ميكادو" معه. بينما يواصلان العمل معًا، يكتشف الاثنان سلسلة من مكائد الخبيثة التي تشير جميعها إلى نفس الاسم "إيريكا هيورا". ما هو هدف هذا الشخص ، وكيف يتواصلون مع "ميكادو" و"هياكاوا"؟
بينما يقوم "إيشين كوغا" الملقب بـ"الكلب المجنون" بضرب أتباعه بسبب جشعه اللافت للدماء، يُشاهد "ياشيرو" وينتظر صديقه المقرب أن يخضعه.
"كانجي كاغياما"، الطبيب السري من العالم السفلي، يلتقي أخيرًا بالشاب العنيف الصاخب الذي يرغب "ياشيرو" في تجنيده في مجموعته من الياكوزا.
ومع ذلك، نظرًا للمعارضة التي يُظهرها "كوغا" تجاه "ياشيرو"، يتعين في النهاية على "كاغياما" أن يقوم بمهمة إيواء مؤقت له.
ولكن كون "كاغياما" مستمرًا في التأكيد على أنه ليس لديه اهتمام بالرجال، فإن وجود "كوغا" دون قميص، وسلوكه العدواني، ومضايقته المتواصلة قد تغير ربما رأيه.
“غابي براون” و“فالكو غريس” كرسا حياتهما كُلََّها يتدربان لوراثة أحد العمالقة السبعة الخاضعين لسيطرة “مارلي”، ومساعدة شعبهم في القضاء على شياطين جزيرة “بارادي” (بارادايس/الجنة).
ومع ذلك، عندما يبدو كل شيء جيدًا للمتدربين، فقد اهتز عالمهما فجأة بوصول “ايرين ييغر” وأعضاء فيلق الاستطلاع.
بعد أن وصلوا أخيرًا إلى الطابق السفلي لعائلة “ييغر” وعرفوا عن التاريخ المظلم المحيط بالعمالقة، توصل فيلق الاستطلاع أخيرًا إلى الإجابة التي حاربوا بشدة من أجل الكشف عنها.
مع الحقيقة الآن في أيديهم، انطلق الفريق إلى العالم وراء الجدران، ثم وراء البحار.
في هذا الجزء من انمي Shingeki no Kyojin (هجوم العمالقة)، يواصل نضال "بارادي" من أجل الحرية، لكن، ستتكسر طموحاتهم تماما عندما تصبح في مواجهة مع مبادئهم.
عندما يتصادم عالمان مختلفان تماما، كل منهم لم يعرف سوى قصص زائفة تم تعليمها لهم منذ طفولتهم، وكانت أهداف لهم، وطرقهم في الحياة.
ماذا سيحدث عندما يكتشف كل طرف أن ما قاتلو من أجله، وضحو بكل شيء لتحقيقه، لم يكن موجودا أساسا. ماذا عندما يكشف مطاردو الشياطين أنهم الشياطين؟
الجزء 2
عند الانقلاب على حلفائه وأعدائه على حد سواء، يضع "إيرين ييغر" خُطَّة كارثية قيد التنفيذ.
تحت إشراف العملاق المتوحش، "زيك"، يتخذ "إيرين" إجراءات صارمة لإنهاء الصراع القديم بين "مارلي" و"إلديا"، لكن نواياه الحقيقية تظل لغزا للجميع.
بينما يتعمق "إيرين" في ماضي عائلته، ويكافح للسيطرة على مصيره.
في نفس الوقت، شعوب "مارلي" و"إلديا" الذين اعتادا أن يكونا أعداءا منذ مدة طويلة للغاية، يستخدمان كلا من الجنود والعمالقة الخاصين بهم في سباق وحشي للقضاء على سكان جزيرة "بارادي".
يستخدم "راينر براون" قدراته الخاصة في محاولة يائسة لصد قوة "إيرين" العسكرية، ويكافح زملاؤه الإلديون، الفتية "فالكو غريس" و"غابي براون" من أجل البقاء أحياءً وَسَط الفوضى التي يغوصون فيها.
في مكان آخر، لا يزال أصدقاء "إيرين" من الطفولة، "ميكاسا أكرمان" و"أرمين أرليرت"، مسجونين جنبًا إلى جنب مع رفاق "إيرين" السابقين من فيلق الاستطلاع، وكلهم منزعجون من تحول "إيرين" الشرير.
وفي ظل إيمانهم بأن "إيرين" لا يزال يحمل سراً نوايا جيدة، يدخل "أرمين" والآخرون المعركة في محاولة لإنقاذ روح صديقهم.
الجزء 3
بعد الأحداث الكارثية التي نجمت عن أفعال "إيرين ييغر"، يقوم أصدقاؤه وأعداؤه السابقين بتشكيل تحالف ضد هجومه الهائل الذي يهدد بإبادة الجميع.
على الرغم من أنهم كانوا أشد الأعداء في السابق، إلا أن "آرمين أرليرت" و"ميكاسا أكرمان" وأعضاء الفرقة الباقون ينضمون إلى "راينر براون" والناجين من الجيش المارلي.
ثم تنطلق قواتهم المتحدة والقليلة في مهمة لوقف غضب "إيرين" وإنقاذه إذا كان ذلك ممكنًا.
بينما يتقدم "إيرين" بقوة وبأي ثمن، يكافح مع تضاربه الداخلي. وعلى الرغم من أنه يشعر بندم كبير على هجومه الرهيب المرعب، إلا أن "إيرين" يرى أن ليس هنالك أي خيار أخر، فهو يعتقد أن هذه الطريقة هي الوحيدة لإنقاذ أصدقائه، وشعبه.
تتجه الفرق المتعارضة نحو صراع نهائي لا مفر منه قد يؤدي إلى مقتل ملايين الأشخاص.
وعلى الرغم من مواجهتهم لجيش من الوحوش تجاوز كل تصوراتهم السابقة، إلا أن "ميكاسا" و"آرمين" وحلفاؤهم يظلون شجعانًا يقاتلون إلى النهاية في وجه الموت الوشيك.
“فوجيموتو شوجي”، وهو أب أرمل أعزب يطمح في أن يكون مؤلف كتاب مصور، يلتقي مع “تاكاساكي مينامي”، وهي مغنية في برنامج الأطفال التعليمي “او ني سان تو اوتا او” (هيا نغني مع مطربتنا!).
خارج العمل، بصفتها فنانة في برنامج تلفزيوني للأطفال، تشعر “مينامي” بالوحدة في حياتها الخاصة ولا يُسمح لها بالوقوع في الحب، وأي فضائح ممنوعة منعا باتا.
هذه هي الإهانات التي تلقاها “سيشي هيراغي” واحدة تلو الأخرى حول مظهره.
كانت هذه هي حياة “سيشي” المدرسية البائسة.
ذات يوم، أعلن صوت يدعي أنه الإلاه للعامة أن يستعدو للانتقال إلى عالم آخر.
ستم إرسال المدرسة بأكملها، بما في ذلك “سيشي”، إلى عالم خيالي يتميز بعناصر تشبه الألعاب مثل المستويات والإحصائيات والمهارات.
ومع ذلك، كان لا يزال لدى الإلاه استعدادات ليكتمل النقل، وسوف يرسلهم بمجرد أن يصبحو مستعدين.
شكلت جميع الفصول مجموعات لانتظار النقل، ولكن بقي “سيشي”، مما تسبب باستدعائه إلى منطقة مختلفة.
بعد نقله، كان أول شيء يأكله “سيشي” هو “ثمرة التطور”، والتي ستغير حياته بشكل كبير…
تتبع هذه القصة “سيشي” من تعرضه للتنمر من قبل زملائه في الفصل، وإهماله كرفيق، إلى عمله الشاق وموقفه الإيجابي، والبقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد.
“هيبينو ماتسوري”، طالبة السنة الأولى بالمدرسة الإعدادية، تحب المهرجانات، وتحلم يومًا ما أن تكون قادرة على المشاركة في فيلم “بري ماجي”، وهو شكل من أشكال الترفيه المسرحي الشبيه بالسحر والذي يتكون من الأغاني والرقص والأزياء.
ليأتي ذلك اليوم عندما تصل الساحرة المليء بالحيوية والمثيرة للمشاكل، “ميامو”، من العالم السحري، وتبحث عن “ماتسوري” من أجل “بري ماجي”.
معًا، يواجهان المنافسين للارتقاء إلى قمة “بري ماجي”.
بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.
لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.
يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.
كجزء من عقد غامض تم الاتفاق عليه من قبل آلهة ووالديه قبل سنوات، يجد "ماكوتو ميسومي" نفسه أُرسل إلى عالم آخر لمقابلة الآلهة ويصبح البطل.
ومع ذلك، ترى الآلهة "ماكوتو" على أنه "قبيح"، لترفض حتى النظر إليه، وتلغي لقبه البطولي.
باستحقار، تعطيه القدرة على فهم جميع اللغات باستثناء اللغة البشرية كتعويض، ثم ترسل "ماكوتو" إلى أبعد حواف الأرض القاحلة، بعيدا عن الحضارة الإنسانية.
بسبب التفاوت بين الأرض وهذا العالم الجديد، استيقظت قدرات "ماكوتو" الجسدية والسحرية، مما جعله قويا للغاية.
ويقابل مختلف أنصاف البشر، والكائنات الأسطورية التي ينتهي بها المطاف إلى أن يصبحون مفتونين بميزاته وينضمون إلى "ماكوتو" في بناء مجتمع جديد حيث يمكن أن يتعايش الجميع بسلام.
ولكن على الرغم من هذا النجاح، "ماكوتو" لا يزال يتوق للقاء زملائه البشر.
وفي عالم حيث منعته الإلهة نفسها من التفاعل مع نوعه، فإن الأمر متروك لـ"ماكوتو" ورفاقه لتحقيق رغبته (وربما إصلاح المجتمع على طول الطريق).
وفقًا لجمهورية “سان ماغنوليا”، فإن حربهم المستمرة ضد إمبراطورية “غياديا” لم تسفر عن خسائر.
ومع ذلك، هذه مجرد دعاية.
في حين أن الـ“البا” ذوي الشعر الفضي في القطاعات الخمسة والثمانين للجمهورية، يعيشون بأمان خلف الجدران الواقية، يتم احتجاز أولئك ذوي المظاهر المختلفة في فصيل سري، السادس والثمانين.
يُعرفون داخل الجيش باسم الستة وثمانون، وهم مجبرون على القتال لصالح الجمهورية.
تم تعيين “فلاديلينا ميليزي” في سرب “نصل الرمح” لتحل محل مشرفهم السابق.
لقد نبذها أقرانها لكونها مؤيدة للستة والثمانين، وهي تواصل الكفاح ضد التمييز اللاإنساني الذي تتم معاملتهم به.
“شيني نوزين” هو قائد سرب “نصل الرمح”.
سيئ السمعة لكونه الناجي الوحيد من كل سرب كان فيه، وهو يصر على حمل أسماء ورغبات رفاقه الذين سقطوا على عاتقه.
عندما تتصادم أقدار هذه الأرواح الشابة من عالمين مختلفين، هل ستشعل الشرارة التي تضيء طريقهم إلى إنهاء طريقة العيش هذه؟ أم ستحرق نفسها في لهيب اليأس؟
“أن تكون هادئًا وتفعل ما يُقال لك، هو الخيار الجبان”.
هذه هي كلمات “جانك دوغُ” (كلب الخردة)، مقاتل من “ميغالو بوكس” الموجودة تحت الأرض تحت الأرض، وهو تطور للملاكمة يستخدم أطرافًا ميكانيكية معروفة باسم “غيار” (المعدات) لتعزيز سرعة مستخدميه وقوتهم.
على الرغم من إمكانات الشاب المفعم بالحيوية كملاكم، فإن الطبيعة الغير قانونية لمشاركته لكسب عيشه، تجبره أن يقوم بالمباريات كما يملي عليه رئيسه “نانبو غانساكو”.
ولكن، يتغير كل هذا عندما يدخل “يوري” بطل “ميغالو بوكس” في حلقته الدنيئة ليقاتل تحت ستار منافس آخر.
بعد هزيمته في جولة واحدة، تُرِك “جانك دوغُ” مع تحدي:
“إذا كنت جادًا بشأن قتالي، ففي المرة القادمة، جد طريقك إليّ ولخاتمي.”
مليئة بالإثارة الغامرة وبدعم من النقابة الإجرامية المسؤولة عن مبارياته، يدخل “جانك دوغُ” في “ميغالونيا”، بطولة عالمية ستحدد أقوى “ميغالو بوكسر” على الإطلاق.
ليس له اسم خاص به، فهو يأخذ لقب "جو" حيث يبدأ تسلقه من أسفل قائمة ترتيب المقاتلين.
مع بقاء ثلاثة أشهر فقط للتأهل، يجب أن يواجه "جو" خصومًا لم يقاتل مثلهم، كل ذالك من أجل مواجهة تحدي منافسه.
“تاكيميتشي هاناغاكي”، كانت السنة الثانية من المدرسة المتوسطة في أعلى نقطة في حياته.
كان لديه الاحترام، عصابة من الأصدقاء الذي يمكن الاعتماد عليهم، وحتى حبيبة.
ولكن كان ذلك قبل اثني عشر عاما.
واليوم، أصبح نكرة، شخص تافه سخر منه الأطفال وتم إجباره باستمرار على الاعتذار لرئيسه الأصغر سناً.
تقرير إخباري مفاجئ عن جريمة قتل قاسية التي ارتكبتها عصابة “مانجي” في طوكيو، والضحية هي الحبيبة الوحيدة التي كانت لديه، إلى جانب أخيها، وهذا لا يزيد سوى الإهانة والضرر له.
نصف ثانية، قبل أن ينهي القطار حياته المثيرة للشفقة للأبد.
يعود “تاكيميتشي” اثني عشر عاما بالزمن، إلى نفس اليوم عندما كان لا يزال يواعد “هيناتا تاشيبانا”.
أدرك “تاكيميتشي” أن لديه فرصة لإنقاذها، ويقرر التسلل إلى عصابة “مانجي” والإرتقاء في مناصبها، من أجل إعادة كتابة المستقبل وإنقاذ “هيناتا” من مصيرها المأساوي.
القصة كيف سأقوم أنا، “فيفي”، بتدمير الذكاء الاصطناعي الخاص بي…
“نيرلاند”، متنزه معقد للذكاء الاصطناعي حيث تختلط الأحلام والآمال والعلوم.
هناك، تم إنشاء “فيفي” كأول ذكاء اصطناعي مستقل على الإطلاق، وهو يعمل كممثل الذكاء الاصطناعي للمؤسسة.
لتحقيق مهمتها المتمثلة في إسعاد الجميع من خلال الأغاني، استمرت في صعود المسرح والأداء من كل قلبها.
ومع ذلك، كان المنتزه لا يزال يفتقر إلى الشعبية.
في أحد الأيام، ظهر أحد ذكاء اصطناعي يدعى “ماتسوموتو” أمام “فيفي”، ويوضح أنه سافر 100 عام من المستقبل، مع مهمة تصحيح التاريخ مع “فيفي”، ومنع الحرب بين الذكاء الاصطناعي والبشر، والتي من المقرر أن تحدث بعد 100 عام.
كيف سيصبح المستقبل بعد لقاء ذكاء اصطناعي بأخر؟ لكل منهما لديه مهمة مختلفة عن الثاني.
تبدأ رحلة الذكاء الاصطناعي “فيفي” التي استمرت 100 عام.
هذه هي قصة تدمير الذكاء الاصطناعي للذكاء الاصطناعي.
“أن تكون هادئًا وتفعل ما يُقال لك، هو الخيار الجبان”.
هذه هي كلمات “جانك دوغُ” (كلب الخردة)، مقاتل من “ميغالو بوكس” الموجودة تحت الأرض تحت الأرض، وهو تطور للملاكمة يستخدم أطرافًا ميكانيكية معروفة باسم “غيار” (المعدات) لتعزيز سرعة مستخدميه وقوتهم.
على الرغم من إمكانات الشاب المفعم بالحيوية كملاكم، فإن الطبيعة الغير قانونية لمشاركته لكسب عيشه، تجبره أن يقوم بالمباريات كما يملي عليه رئيسه “نانبو غانساكو”.
ولكن، يتغير كل هذا عندما يدخل “يوري” بطل “ميغالو بوكس” في حلقته الدنيئة ليقاتل تحت ستار منافس آخر.
بعد هزيمته في جولة واحدة، تُرِك “جانك دوغُ” مع تحدي:
“إذا كنت جادًا بشأن قتالي، ففي المرة القادمة، جد طريقك إليّ ولخاتمي.”
مليئة بالإثارة الغامرة وبدعم من النقابة الإجرامية المسؤولة عن مبارياته، يدخل “جانك دوغُ” في “ميغالونيا”، بطولة عالمية ستحدد أقوى “ميغالو بوكسر” على الإطلاق.
ليس له اسم خاص به، فهو يأخذ لقب "جو" حيث يبدأ تسلقه من أسفل قائمة ترتيب المقاتلين.
مع بقاء ثلاثة أشهر فقط للتأهل، يجب أن يواجه "جو" خصومًا لم يقاتل مثلهم، كل ذالك من أجل مواجهة تحدي منافسه.
في ألعاب RPG، عادة ما تكون وحوش الـ"سلايم" أسهل للقتل، ولذالك، فإنها تعطي القليل من نقاط الخبرة.
ولكن ماذا سيحدث إذا عشت طويلا بما فيه الكفاية لتواصل قتلهم لمدة 300 سنة ؟
بعد سنوات عديدة و"آزوسا إيزاوا" تعمل للشركات، تموت فجأة بسبب الإرهاق الشديد.
عندما يبدو أنها في طريقها إلى الحياة الآخرة بعد الموت، تلتقي الإلهة التي تمنحها الخلود، جنبا إلى جنب مع حياة مسالمة في عالم آخر.
هناك، تتمتع "ازوسا" بأيامها في مزرعتها، وتحمي القرية المجاورة، وتقتل حوالي 25 "سلايم" في اليوم، وهو الروتين الذي استمر لمدة 300 عام!
ومع ذلك، فإن هذه الدورة المنتظمة نوعا ما تبدأ في التغير عندما تكتشف "ازوسا" فجأة أنها قد وصلت إلى المستوى 99، وهو أقصى مستوى ممكن، وذالك من وحوش الـ"سلايم" وحدها.
على الرغم من محاولة يائسة لإخفاء هذه الحقيقة خوفا من إنهاء حياتها البطيئة، إلا أن الشائعات عن قوتها انتشرت رغم ذلك.
قريبا، مختلف الشخصيات من جميع أنحاء القارة، مثل التنين "لايكا" والـ الف "هالكارا"، تبدأ في الظهور على عتبة منزلها، البعض يسعى إلى معركة، والبعض الآخر يطلب مساعدتها.
تقابل الأصدقاء والمعارف الذين سرعان ما يصبحون عائلتها، لتجد "ازوسا" أنها يمكن أن تعيش حياة أفضل بكثير مع الآخرين من عندما كانت وحدها.
في عام “ريغيلد” القرن 1014، مرت ألفية كاملة منذ نهاية القرن العالمي الأسطوري، حيث سيطر أساطير مثل “امورو راي” و“شار ازنابل” على ساحة المعركة.
أصبح سطح الأرض الذي كان متنازعًا عليه بشدة في الغالب مهجورًا الآن، حيث تفضل البشرية العيش في المستعمرات الفضائية وسطح القمر.
يعيش الطالب “بيلري زينام” حياة هادئة في أكاديمية “كابيتال غارد”، لكن أيامه العادية تنتهي مع القبض على طيارة القراصنة “ايدا سوروغان” وبدلتها المتنقلة “جي سيلف”.
يشعر “بيلري” بعلاقة ذهنية قوية مع “جي سيلف” ويكتشف أنه قادر على قيادتها.
سرعان ما وجد نفسه في خلاف مع “حرس العاصمة”، وهو فصيل متطرف يتبع جدوله السري الخاص بغض النظر عن رغبات الجيش الأمريكي، والذي لا يزال يحتفظ بالسلطة على الأرض.
ينضم إلى طاقم سفينة الفضاء الأمريكية “ميغافاونا”، ويجب على “بيلري” و“ايدا” قيادة “جي سيلف” للفوز ضد حرس العاصمة وقادته، الكولونيل ذو الشخصية الجذابة “كونبا روشيتا” والقبطان الغامض.
“لا توجد طريقة للتغلب على هذه اللعبة. والفرق الوحيد هو متى وأين تموت ...”
مر شهر منذ أن بدأت لعبة “كايابا اكيهيكو” المميتة، ويستمر عدد الجثث في الارتفاع.. ألفان لاعبا ماتوا بالفعل.
“كيريتو” و“اسونا” شخصان مختلفان تمامًا، وكلاهما يرغب في القتال بمفرده.
مع ذلك، يجدون أنفسهم متفقين معًا لمواجهة التحديات.
نظرًا لأن العالم الافتراضي بأكمله الذي يعيشون فيه الآن قد تم إنشاؤه باعتباره فخًا مميت، فقد بدأ اللاعبون الباقون على قيد الحياة يشعرون باليأس، وهذا ما يجعلهم يشكلون خطرا على الأشخاص الفرديين مثل “كيريتو” و“اسونا”. ليتضح أن العزلة تعني الانتحار.
هل سيتمكن الاثنان من التغلب على خلافاتهما لإيجاد القوة للإيمان ببعضهما البعض، ثم النجاة في هذا العالم؟
ستكون وظيفة “ايغاراشي فوتوبا” الجديدة رائعة إذا لم يكن السينباي الخاص بها “تاكيدا هارومي”، مزعج للغاية!
تكره “فوتوبا” ضحكته، وتكره حجمه الكبير، وهي تكره حقًا أنه يعاملها كطفلة صغيرة.
مجرد أن “فوتوبا” قصيرة وتبدو شابة لا يجعلها طفلة، ولأنها تقضي الكثير من الوقت مع “تاكيدا” لا يعني أنها تراه على أنه أي شيء سوى سينباي مزعج… أليس كذالك؟!
الحياة لا تسير على ما يرام بالنسبة لـ“هاشيبا كيويا” البالغ من العمر 28 عامًا.
بعد أن ترك وظيفته في مكتبه لمتابعة مهنة في صناعة ألعاب الفيديو، انتهى تدريبه في استوديو ألعاب شهير فجأة، مما تركه عاطلاً عن العمل وأجبره على العودة للعيش مع والديه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غيرته من نجاح “بلاتينام جينيريشن”، مجموعة من المبدعين في نفس العمر، تسببت في ندمه على قراره بالالتحاق بجامعة تقليدية بدلاً من كلية الفنون.
عندما يعتقد أنه لا توجد فرص ثانية في الحياة، “كيويا” يحصل فجأة على فرصة جديدة عندما يستيقظ ذات يوم ويجد نفسه في الماضي 10 سنوات!
بدلاً من اختيار كلية إدارة الأعمال كما قد كان من قبل، قرر “كيويا” متابعة شغفه والالتحاق بجامعة “اوناكا” للفنون.
هناك، يلتقي بزميلته “كاواسيغاوا ايكو”، المرأة التي وظفته كمتدرب في الوقت الحاضر، جنبًا إلى جنب مع زملائه الجدد، وأعضاء “بلاتينام جينيريشن” المستقبليين، وهم الفنانة ضعيفة الأداء “شينو اكي”، المغنية والممثلة الطموحة “كوغوري ناناكو”، والكاتب الموهوب بالفطرة “روكونجي تسورايوكي”.
مع كل مشروع يكملون معا، "كيويا" وأصدقائه يصبحون أقرب لاكتشاف إمكاناتهم الحقيقية كمبدعين، ليقومون بإعادة صناعة حياتهم بالطرق المثالية التي يرغبون فيها.
طالبة المدرسة الثانوية “ناغاتورو هاياسي” تحب قضاء وقت فراغها في فعل شيء واحد، وهو التنمر على “هاشيوجي ناوتو”!
بعد أن عثرت “ناغاتورو” رفقة أصدقائها بالصدفة على رسومات الفنان الطموح، وجدوا متعة في التنمر بلا رحمة على “هاشيوجي” الخجول.
قررت “ناغاتورو” مواصلة لعبتها القاسية، وتزوره يوميًا لتتمكن من إجبار الفتى الخجول على فعل أي شيء يثير اهتمامها. مثار بعض الشيء وخائف من “ناغاتورو”، يجعل “هاشيوجي” مقيد بأفعالها الغريبة حيث تستخدم اهتماماته وهواياته ومظهره وحتى شخصيته ضده بينما تسلي نفسها على حسابه.
مع مرور الوقت، يدرك “هاشيوجي” أنه لا يكره وجود “ناغاتورو”، ليطور الاثنان صداقة غير مستقرة بينما يتعامل كلاهما بصبر مع تصرفات الآخر.
بريطانيا العظمى مشتعلة بأنباء ما يدعى "لورد الجريمة"، العقل المدبر الإجرامي المسؤول عن سقوط العديد من النبلاء بلا رحمة.
في الحقيقة، "لورد الجريمة" ليس فرداً، بل مجموعة تتألف من "ويليام جيمس موريارتي" وشقيقيه "لويس" و"ألبرت".
معا، يريدون أن يدمروا كل شيء فاسد في عالمهم الحالي وأن يخلقوا مجتمعا جديدا عادلا للجميع.
لتحقيق هدفهم، يجب أن يرتكبون أعمالاً إجرامية، والتي لا يستطيع المحقق العظيم "شارلوك هولمز" وشريكه "جون واتسون" الاستجابة لها.
لعبة المطاردة الخطيرة تبدأ بين "لورد الجريمة" و"شارلوك"، بينما كل منهم يحاول التفوق على الآخر.
لكن "شارلوك"، على الرغم من مهاراته، ليس لديه فكرة أن عدوه أمامه مباشرة.
متورطة مع كلا الطرفين، امرأة تدعى "إيرين أدلر"، وهي جميلة وماكرة.
وكعادتها، "إيرين" ضمّت نفسها في قضية، لكنها قد تكون كبيرة جداً حتى بالنسبة لها، حيث أن الوثائق السرية التي سرقتها يمكن أن تهز أسس الإمبراطورية البريطانية.
هل يمكن إنقاذ "إيرين" أم أن المستقبل الوحيد الذي ينتظرها هو الذي تلقى فيه حتفها ؟
في غمضة عين، يتم نقل ثلاثين ألف لاعب ياباني من حياتهم اليومية إلى عالم اللعبة المتعددة اللاعبين الشهيرة، “ايلدر تيل” (حكاية الزعيم)، وبعد آخر تحديث للعبة، لم يعد بإمكانهم تسجيل الخروج.
من بينهم طالب الكلية الفاشل اجتماعيًا “شيروي”، والذي يستمر ارتباكه وصدمته لفترة بسيطة فقط، ثم يبدأ على الفور باستكشاف حدود واقعه الجديد، حيث أنه محترف في اللعبة.
يجب أن يتعلم “شيروي” كيف يعيش في هذا العالم الجديد، وأن يقود الآخرين، وكيف يتفاوض مع السكان الأصليين (الشخصيات الغير لاعبة “NPC” للعبة) من أجل تحقيق الاستقرار في مدينة “اكيهابارا” الافتراضية.
انضم إليه صديقه السيئ الحظ “ناوتسوغو”، الذي سجل الدخول لأول مرة منذ سنوات ليجد نفسه محاصرًا.
و“اكاتسوكي”، سفاحة صغيرة وشرسة، وتصف “شيروي” بأنه سيدها.
في هذه القصة من الخيال والمغامرة والسياسة، يكشف انمي Log Horizon (سجل الأفق) عناصر اللعبة من خلال عيون خبير استراتيجي يحاول تحقيق أقصى استفادة خلال هذا الوضع الغامض والعجيب.