أنميات 2018 القائمة الكاملة

منذ زمن كان نزلًا مع ينابيع ساخنة، لكنه الآن بيت نزلٍ بأسعار إيجار رخيصة للغاية، «يوراغي-سو» تقريبًا غير مأهولة سوى بعدد قليل من السكان الغريبين.

فكما يُشاع، يشهد المكان وجود شبح شرير يُبعد جميع المستأجِرين المحتملين.

ولذلك، فهي ملاذ مثالي لـ”فويوزورا كوغاراشي“، نفساني مفلس بلا مأوى يبحث عن سقف بأسعار معقولة للبقاء تحته ولطرد الأشباح.

بينما يستعد “كوغاراشي” لمواجهة الشبح، يكتشف أنه ليس بالشر الذي تصفه الشائعات، بل هو شبح فتاة جميلة ذات شعر فضي، تتذكر من حياتها قبل الموت فقط اسمها: “يونا“.

وما هو أكثر إثارة للدهشة هو أن سكان يوراغي-سو ليسوا فقط قادرين على رؤية “يونا” أيضًا، بل لكل منهم قدرة خارقة خاصة به.

وسط الفوضى التي يسببها سكان البيت المتنوعين، يحاول “كوغاراشي” كشف ما يربط “يونا” بعالم الأحياء، لكي لا تُصبح روحًا شريرة محكومًة بقضاء حياتها الآخرة في الجحيم.

البطل اللامبالي، شخصٌ مغرم بالكتب ينعزل عن العالم الذي يعيش فيه بعمق. ليس لديه اهتمام بالآخرين وهو مقتنع تمامًا بأنه لا يوجد أحد يهتم به أيضًا.

تبدأ قصته عندما يصادف كتابًا مكتوبًا باليد، بعنوان “العيش مع الموت“.

يعرف بسرعة أنه ينتمي إلى يوميات سرية تعود لزميلته الشعبية والمرحة “ساكورا ياماوتشي“. ثم يكتشف أنها تعاني من مرض البنكرياس وأن الوقت المتبقي لها محدود. فقط عائلتها تعلم بمرضها المميت؛ حتى أصدقاؤها الأعزاء لا يدركون.

على الرغم من هذا الكشف، فإنه لا يظهر أي تعاطف لمحنتها في البداية، لكنه يستسلم في نهاية المطاف ليقوم بمرافقتها خلال الأيام المتبقية لها.

مع تفاعل هذا الثنائي المختلف بشكل كامل عن بعضهما البعض، تتعزز ارتباطاتهم، ثم تتداخل مع خياراتهم التي يتخذونها مع مرور الأيام.

تصرفاتها الغريبة والغير متوقعة تعطل سلسلة الحياة الثابتة لـ”هاروكي“، مما يفتح قلبه تدريجيًا بينما يكتشف ويحتضن المعنى الحقيقي للعيش.

كان يعتقد أن متلازمة البلوغ النادرة والغير مبررة أسطورة. وهو مرض يصيب المراهقين فقط، وأعراضه خارقة للطبيعية لدرجة تجعل من الصعب على أي شخص إدراكها كشيء منطقي.

مع ذلك، يعرف طالب المدرسة الثانوية “ازوساغاوا ساكوتا” من خلال تجربته الشخصية أن الأمر حقيقي إلى حد كبير، كما أنه أمر منتشر في مدرسته.

“ساكوراجيما ماي” طالبة في السنة الثالثة في الثانوية، اكتسبت شهرة في شبابها كممثلة، لكنها أوقفت مؤخرًا مسيرتها الناجحة لأسباب غير معروفة.

مع جو من عدم الرضا، فهي معروفة في جميع أنحاء المدرسة ولكن لا يجرؤ أحد على التفاعل معها، إلى أن رأها “ساكوتا” تتجول في المكتبة بزي الأرنبة.

لا يبدو أن أحداً أخر لاحظها، وبعد التقائه بها، يدرك أنها ضحية أخرى لمتلازمة البلوغ.

بينما يحاول “ساكوتا” مساعدة “ماي” خلال مأزقها، يصبح على اتصال بالمزيد من الفتيات المصابات بهذا المرض الغريب.

“مترجم الروح” هي تقنية للغوص الكامل وتتفاعل مع الـ “فلوكت لايت” للمستخدم (الجسيم الكمي الذي يحتوي على الوعي البشري، الروح)، وتختلف بشكل أساسي عن الطريقة التقليدية المتمثلة في إرسال الإشارات إلى الدماغ.

يهدف معهد “راث” الخاص إلى تطوير هذه التقنية من خلال تجنيد الناجي من “سوورد ارت اونلاين” (فن السيف اون لاين)، “كيريغايا كازوتو”.

وهو يعمل هناك كموظف بدوام جزئي لاختبار قدرات النظام في “العالم السفلي”، عالم خيالي تم إنشاؤه بواسطة “مترجم الروح”.

وفقًا لعقد السري، عند عودته إلى العالم الحقيقي يتم مسح أي ذكريات تم إنشاؤها بواسطة الجهاز في العالم الافتراضي. ويمكن لـ“كازوتو” أن يتذكر اسمًا واحدًا بشكل غامض، “اليس”، مما يثير شعوره بعدم الارتياح.

أثناء مرافقة “يوكي اسونا” إلى منزلها في إحدى الأمسيات، يصادفهم عدو مألوف، ليتم النيل من “كازوتو” ويفقد وعيه.

عندما يستيقظ، يكتشف أنه قام بالغوص في “العالم السفلي” دون أي وسيلة للخروج. ليبدأ سعيه إلى العودة للعالم الحقيقي مرة أخرى.

“ريتسوكو” هي باندا حمراء بالغة من العمر 25 عامًا وتعمل في قسم المحاسبة في شركة أحلامها.

لكنها مضطرة لمواصلة القيام بالمهام المستحيلة أكثر فأكثر من قبل رؤسائها وزملائها في العمل، وتضطر لعدم الرد لأنها لا تريد استخدام قوتها الجبارة.

لكن ينتهي بها الأمر باستخدامها عن طريق غناء أغنية “معدن الموت”.

أسطورة المدينة حول طقوس الساعة 4:44 تتضمن استخدام جهاز راديو لإنتاج ترددات أمام شجرة آكيوكي المقدسة في تمام الساعة 4:44، مما ينقل الأشخاص إلى بعد آخر.

عندما تقرر “أسوكا تسوتشيميا” وصديقاتها “نانا ناناسي” و”ميا سيلفرستون” و”يو توناكا” و”كلوي موريسو” أداء هذا الطقس كنشاط لنادي أبحاث الراديو البلوري، يصدمون عندما يعمل الطقس فعلاً!

يسافرون إلى عالم موازي، يُعرف بأنه جزء من الواقع، حيث يلتقون بفتاة تبدو مألوفة بشكل غير مريح، فهي أسوكا نفسها من ذلك العالم البديل. ثم يُلقبونها بـ”سيريوسكا” (تلاعب بالكلمات لدمج أسوكا مع كلمة جادة بالإنجليزية) بسبب سلوكها الجاد وقدرتها على محاربة الأعداء.

تخبرهم “سيريوسكا” عن الخطر الكبير الذي يهدد جميع العوالم الموازية، وهو الشفق، والذي يحرم العوالم الموازية من جميع احتمالاتها. وأن “سيريوسكا” تسعى لقتل الرجل وراء الشفق، وهو ملك الشفق.

يتابع أنمي Akanesasu Shoujo الفتيات الخمس وهم يتعلمون قبول أنفسهم الحقيقية، بينما يبحثون عن ملك الشفق. ومع ذلك، يمكن أن يكون الحل لمشكلة الشفق الغامرة أقرب مما يتوقعون.

“يين” و”نينغ” هما شقيقتان تجوبان الأرض معًا منذ تدمير قريتهما على يد إمبراطورية تايباي الشريرة.

صديق طفولتهما، “زاو“، تم اسره من قبل “تايباي” نفسه، وهو يستخدم براعته في الصناعة والاختراع للعمل كعبد لرغبات الإمبراطورية.

في يوم من الأيام، تكتشف “يين” سيفًا أسطوريًا عن طريق الخطأ، والذي يمنحها قدرات رائعة في المعارك، ويسمح لها باستدعاء روح ثعلب ميكانيكي ليقاتل إلى جانبها.

وفي الوقت نفسه، يصبح “زاو” صديقًا لفتاة غامضة تمتلك كمية كبيرة من القوة داخل إمبراطورية تايباي.

مع تورط “زاو” والأخوات تدريجياً في معركة الإمبراطورية للهيمنة على الأرض، سيتطلب من كل السحر والقوة التي يمكن للجيوش المقاوِمة الناشئة تجميعها لتغيير مجرى الحرب نهائيًا.

في حين أن المخرج المثالي لمعظم الفتيات في سنها قد يكون عطلة فاخرة مع أحبائهم، فإن الطريقة المثالية لـ“شيما رين“ لقضاء أيامها في الخارج هي التخييم وحدها في قاعدة جبل فوجي.

من وضع خيمتها إلى جمع الحطب، كانت تفعل دائمًا كل شيء بنفسها، وليس لديها أي خطط لترك عالمها المنعزل الصغير.

ومع ذلك، فإن ما يبدأ كواحدة من جلسات التخييم المعتادة لـ“رين” ينتهي بطريقة ما باعتباره لقاءًا مفاجئًا لشخصين عندما تضطر “ناديشيكو كاغاميهارا” المفقودة إلى اللجوء إلى مخيم “رين”.

كانت تنوي في الأصل رؤية المنظر الخلاب لجبل فوجي بنفسها، لكن خطط “ناديشيكو” تعطلت عندما ينتهي بها الأمر بالنوم في منتصف الطريق إلى وجهتها.

بمفردها وبدون خيار آخر، تطلب المساعدة من الشخص الآخر الوحيد القريب منها.

على الرغم من عدم معرفة بعضهما البعض، تستمتع الفتاتان مع ذلك بالليل البارد معًا، وتتناولان الرامن وتتحدثان بينما تُبقيهما نار المخيم دافئتان.

وحتى بعد أن قامت أخت “ناديشيكو” أخيرًا باصطحابها، فكرت الفتاتان بصمت في إمكانية القيام برحلة تخييم أخرى معًا.

كل رجل يتمنى رؤية الملابس الداخلية، ولكن للأسف، قد يكون ذلك أمرًا صعبًا لتحقيقه.

تلك الأشياء تكون مخفية تحت طبقات من الملابس ونادراً ما تظهر إلا للأشخاص الذين يمكن الاعتماد عليهم.

تُعتبر تلك اللحظة مميزة للغاية لأنها آخر فاصل حاجز بين بشرة المرأة الحساسة والعالم الخارجي.

في تلك اللحظة التي تظهر فيها الملابس الداخلية لفتاة، تكون في أكثر حالة ضعف لها. ورغم أنه قد يبدو غريبًا أن نطلب ببساطة رؤية تلك الملابس، فهل هو فعلاً غير لائق؟!

لو كان هناك محاولة جريئة لطلب من عدة فتيات أن يتم عرض تلك الملابس، فإنهن من الطبيعي أن يشعرن بالاشمئزاز.

ولكن إذا كان هناك شخص يتوسل بشدة، فهل سيكون لديه الحظ الكافي لرؤية لمحة؟