أنميات صيف 2021 القائمة الكاملة

قبل 800 عام، هددت الشياطين المرعبة وجود البشرية.

على شفا الانقراض، صلى البشر لآلهتهم، داعين أحدهم إلى إنقاذهم.

بعد هذه المناشدات اليائسة للخلاص، وُلِدت آلهة المعارك المعروفة باسم «إداتين».

بامتلاكهم قوة غير طبيعية وقدرة على التحمل، تمكنت “إداتين” من هزيمة الشياطين لتبدأ أخيرًا حقبة من السلام غير المسبوق.

الجيل الحالي من “إداتين” لم تواجه الشياطين من قبل أبدا، ولا تعرف شيئًا عن وحشيتهم، لكنها بدلاً من ذلك، عاشت حياة مسالمة فقط.

“رين“، الـ”إداتين” الوحيدة المتبقية منذ 800 عام، فقد وجدو طرقًا للبقاء على قيد الحياة في وقت يبدو أنهم تجاوزوا فيه فائدتهم.

ومع ذلك، عندما تقوم إمبراطورية “زوبل” المستبدة بإحياء شيطان، يتم استدعاء الآلهة غير الملائمة إلى ساحة المعركة ضد عدوها الطبيعي مرة أخرى.

“سوما كازويا” موظف حكومي طموح يبلغ من العمر 19 عامًا، بعد وفاة جده، يترك وحيدًا مع عدم وجود أحد يدعوه عائلة.

فجأة، تم نقله كـ“بطل” في مملكة “الفريدن”، وهي دولة صغيرة متدهورة في عالم آخر.

أدت الحرب المستمرة مع جيش الشياطين إلى تعريض العالم بأسره للخطر، وتم استدعاء “كازويا” للمساعدة في الصراع.

لكن قرر “كازويا” مساعدة المملكة على إصلاح اقتصادها المتدهور، ليس عن طريق المغامرة أو الحرب، ولكن من خلال الإصلاح الإداري.

تم الإعلان عنه فجأة كملك “الفريدن”، وخطيب للأميرة، ليجمع مجموعة من المواطنين الموهوبين الذين سيساعدونه في معاركه السياسية لإعادة المملكة للوقوف على قدميها.

يمر الوقت بسرعة عندما يكون ممتع للغاية، ويبدو كأنه بالأمس فقط كانت “شينوبو أوميا” تنتظر بعصبية وصول صديقتها “كارتيليت أليس” من إنجلترا للدراسة في مدرسة شينوبو في اليابان.

الآن، في عامهم الثالث والأخير، أصبحت “أليس” و”شينوبو” و”آيا” و”يوكو” حقًا أفضل الأصدقاء، وحتى “كارين” و”هونوكا” و”كانا” جزء من المجموعة أيضًا.

ولكن نظرًا لأنه عامهم الأخير، فهذا يعني أن وقتهم سينقسم.

بين التحضير لرحلتهم ككبار إلى “نارا” و”كيوتو“، ومحاولة وضع خطط لكل ما سيأتي بعد ذلك في حياتهم…

وفي حالة “شينوبو“، قد يعني ذلك شيئًا رائعًا لدرجة أنها لم تجرؤ أبدًا على الحلم به!

+ترتيب أجزاء الانمي+

العالم يحتضر، والحياة فيه تصبح غير ممكنة.

يمكن لعائلة “أينزورث” استخدام الكأس المقدسة لإنقاذ البشرية، لكن ثمن الخلاص هو التضحية بالفتاة السحرية “ميو“، إلا أن شقيقها، “شيرو“، لن يسمح لهم بالحصول عليها دون قتال.

الآن الأمر متروك لـ”إليا” للتدخل وإيجاد حل لن ينقذ “ميو” فحسب، بل العالم بأسره، من النهاية الوشيكة.

ولكن عندما يكون ثمن خلاص العالم هو حياة فتاة واحدة، بريئة، فماذا ستختار “إيليا“؟

بعد تدمير الأرض من قبل أشكال الحياة الفضائيين الغامضين الذين يعرفون باسم “غاونا“، هرب باقي البشر إلى الفضاء في السفينة الهائلة “سيدونيا“.

بعد أن انجرفت عبر الفضاء لآلاف السنين، وجدت “سيدونيا” نفسها مرة أخرى تحت هجوم من “غاونا” لأول مرة منذ قرن.

مرة أخرى يواجه البشر خطر الانقراض، ليتم تحقيق انتصار مؤقت ضد الـ”غاونا” بفضل الهجينة “شيراوي تسوموغي” (نصف بشر ونصف غاونا)، والطيار “تانيكازي ناغاتي“.

بعد 10 سنوات… يتمتع سكان “سيدونيا” بفترة من السلام.

تبدأ “تسوموجي” في إدراك مشاعرها تجاه “ناغاتي“، والذي يتم الاحتفال به الآن كبطل لـ”سيدونيا“.

ومع ذلك، كما تعلم الكابتن “كوباياشي” دائمًا، طالما لا يزال هنالك “غاونا“، لا يمكن أن يستمر السلام.

ويتم اتخاذ القرار، معركة أخيرة يستند إليها مصير آخر الناجين من البشرية.

مع اقتراب النهاية، هل سيكون الطاقم قادرًا على حماية من يحبونهم؟

عندما تذبل بتلات الزهور الأنيقة والضعيفة إلى رماد هامد، يتم تذكير الدوق الشاب بشكل مأساوي بالقوة البغيضة المفروضة عليه، القدرة على قتل أي شيء يلمسه.

بعد رفضه من قبل عائلته، تم إرساله بعيدًا ليعيش في عزلة.

لحسن الحظ، هو ليس بمفرده تمامًا، موظفي القصر، كبير الخدم “روب” والخادمة الجميلة “اليس” يرافقونه ويجعلون حياته أقل بؤسًا.

مع نمو مشاعر الدوق الرومانسية تجاه “اليس”، يزداد إحباطه المستمر للحدود التي حددتها قدرته المؤسفة.

لذلك، قرر كسر اللعنة التي ألقيت عليه طوال تلك السنوات الماضية، ليس فقط من أجله، ولكن من أجل “اليس” أيضًا، لأنه يدرك ألم ومدى صعوبة تجنب لمس أحد أفراد أسرته.

تدور أحداث الفيلم حول منظمة غامضة مخصصة لتدمير أشخاص مختلفين والذين يشكلون تهديدًا بزرع القنابل في جميع أنحاء العالم.

الأبطال المحترفون، بالإضافة إلى الأبطال المتدربين، ينطلقون للعثور على القنابل.

كل من “ديكو” و “باكوغو” و “تودوروكي” يلتقون “رودي”، وهو صبي يعيش في منزل متنقل في المنطقة المخصصة لهم في “اوسيون”، وينتهي بهم الأمر بالعمل معه.

مجموعة “هوماريس” مقتنعة بأن جميع البشر الذين لديهم قدرات مصابون بالمرض ويجب القضاء عليهم.

ومن أجل إعادة بناء العالم، قام المتطرفون ببناء جهاز قاتل يعرف باسم “قنبلة الزناد“، مما يجعل الناس الذين لديهم قدرات يفقدون السيطرة ويموتون.

قائدهم، “فليكت ترن“، يتهرب من أن يتم القبض عليه من الأبطال المحترفين المنتشرين حول العالم.

أثناء دراسته في بلدة “أوثيون” مع بطل اليابان الأول، تم اتهام “ميدوريا إيزوكو” بجريمة لم يرتكبها.

عن غير قصد “ميدوريا” تورط مع “رودي سول“، فتى محلي، وسرعان ما يجد نفسه هاربا مع الصبي.

والآن يعود الأمر إلى “رودي“، و”ميدوريا“، وزملائه لوقف مؤامرة “قنبلة الزناد” التي يشنها “فليكت“، كل هذا بينما يحاولون النجاة من الأعضاء الآخرين من “هوماريس“.

عندما يتم استدعاء ناسا للعمل فجأة، تواجه “تسوكاسا” ليلتها الأولى وحدها منذ أن تزوجا.

مصدومة من شعور الوحدة، تتمسك بالهاتف الذكي الذي أعطاها “ناسا” كهدية.

ومع أنه مفكك، إلى أن قلبيهما يبقيا متصلان.

عاش مصاص دماء يُعرف باسم “فانيتاس”، مكروهًا من نوعه لأنه ولد تحت قمر أزرق، بينما ينشأ معظمهم في ليلة قرمزية.

خائفًا وحيدا، ابتكر “كتاب فانيتاس”، وهو كتاب تعاويذ ملعون يمكنه من خلاله أن ينتقم يومًا ما من جميع مصاصي الدماء،…

أو هكذا يقال…

يتبع الانمي “نوي”، وهو شاب يسافر على متن منطاد في القرن التاسع عشر في باريس بهدف واحد، العثور على “كتاب فانيتاس”.

يقوده هجوم مصاص دماء مفاجئ إلى لقاء “فانيتاس” الغامض، وهو طبيب متخصص في مصاصي الدماء، وما يثير دهشة “نوي”، أنه بشري عادي تمامًا.

لقد ورث الطبيب الغامض كلاً من الاسم والقصة السيئة السمعة من “فانيتاس” الأسطورة، مستخدماً كتاب تعاويذ لشفاء مرضاه.

لكن خلف سلوكه الطيب يكمن شيء أكثر شراً…

كجزء من عقد غامض تم الاتفاق عليه من قبل آلهة ووالديه قبل سنوات، يجد “ماكوتو ميسومي” نفسه أُرسل إلى عالم آخر لمقابلة الآلهة ويصبح البطل.

ومع ذلك، ترى الآلهة “ماكوتو” على أنه “قبيح“، لترفض حتى النظر إليه، وتلغي لقبه البطولي.

باستحقار، تعطيه القدرة على فهم جميع اللغات باستثناء اللغة البشرية كتعويض، ثم ترسل “ماكوتو” إلى أبعد حواف الأرض القاحلة، بعيدا عن الحضارة الإنسانية.

بسبب التفاوت بين الأرض وهذا العالم الجديد، استيقظت قدرات “ماكوتو” الجسدية والسحرية، مما جعله قويا للغاية.

ويقابل مختلف أنصاف البشر، والكائنات الأسطورية التي ينتهي بها المطاف إلى أن يصبحون مفتونين بميزاته وينضمون إلى “ماكوتو” في بناء مجتمع جديد حيث يمكن أن يتعايش الجميع بسلام.

ولكن على الرغم من هذا النجاح، “ماكوتو” لا يزال يتوق للقاء زملائه البشر.

وفي عالم حيث منعته الإلهة نفسها من التفاعل مع نوعه، فإن الأمر متروك لـ”ماكوتو” ورفاقه لتحقيق رغبته (وربما إصلاح المجتمع على طول الطريق).