SILVER LINK.

محاطة بنظرات شعبها المليئة بالكراهية، “ميا” الأميرة الأنانية لإمبراطورية تيارمون المنهارة، تلقي نظرة أخيرة على الشمس النازفة قبل سقوط شفرة المقصلة…

فقط لتستيقظ مرة أخرى عندما كنت في الثانية عشرة من عمرها!

مع رجوع الوقت والحصول على فرصة ثانية في الحياة، شرعت في تصحيح عدد لا يحصى من الأخطاء التي ابتليت بها الإمبراطورية المعتلة.

الحكم الفاسد، مشاكل الحدود، الكوارث الطبيعية والصراعات الاقتصادية… يبدو أن هناك الكثير من العمل.

العمل الجاد و”ميا” لا يختلطان، لذا فهي تسعى للحصول على مساعدة الآخرين، بدءًا من خادمتها المخلصة، “آني“، والوزير اللامع “لودويغ“.

معًا، يسعون ليلًا ونهارًا لاستعادة الإمبراطورية.

شيئًا فشيئًا، تبدأ جهودهم الدؤوبة في تغيير مسار التاريخ، ودفع القارة بأكملها نحو مستقبل جديد.

لماذا غيرت الأميرة الأنانية رأيها؟ بسيطة، هي لم تفعل. إنها فقط خائفة من المقصلة.

إنها تؤلم مثل الجحيم، و”ميا” تكره الألم أكثر من العمل.

بعيدا عن صخب الحياة الحضرية، ومع وجود متجر واحد للحلوى وطريق للحافلات فقط، فإن “اساهيغاوكا” الريفية ليست بالتأكيد مكانًا للجميع.

ومع ذلك، فإن أطفال القرية ما زالوا قادرين على قضاء أيامهم بمرح من خلال استكشاف البرية من حولهم والاستمتاع بها.

إحدى هذه الفتيات، “رينجي مياوشي”، وهي أصغر أفراد المجموعة، تتطلع إلى حفل دخول العام الدراسي المقبل، فذالك يعني ذالك دخولها إلى الصف الأول وبداية حياتها المدرسية الابتدائية.

أثناء التحاقها بالمدرسة الوحيدة في المدينة، “رينجي” وصديقاتها، “ناتسومي كوشيغايا” من الصف السابع وشقيقتها من الصف الثامن “كوماري”، يقضين أغلب حياتهن الريفية، في اللعب والدراسة كل يوم.

ينتقل تلميذ الثانوية “تسوباسا” إلى مدينة “كيتامي” في “هوكايدو“، حيث يلتقي بـ «فتاة» في محطة للحافلات.

منظرها يلتقط قلبه، وهي تقف بمفردها مقابل مشهد الثلج الأبيض، عارية الأرجل على الرغم من البرد القارس.

“إيشيرو سوزوكي“، مبرمج في الثلاثينيات من عمره غارق في عمله.

مرهقا، يحصل في النهاية على فرصة للنوم، فقط للاستيقاظ وإيجاد نفسه في عالم آر بي جي خيالي، والذي يدمج معًا الألعاب التي كان يقوم بالعمل عليها في واقعه.

في هذا المكان الجديد، يدرك أنه لم يتغير مظهره إلى نسخة أصغر فحسب، بل تغير اسمه أيضًا إلى “ساتو“، وهو لقب استخدمه أثناء إجراء الاختبارات التجريبية على الألعاب.

ومع ذلك، قبل أن يتمكن “ساتو” من فهم وضعه بالكامل، يشن جيش من السحالي هجومًا عليه.

أُجبر “ساتو” على إلقاء تعويذة قوية، مما مكنه من مسحهم تمامًا ورفع مستواه إلى 310، مما زاد من إحصائياته بشكل كبير.

الآن، بصفته مغامرًا عالي المستوى مسلحًا بعدد كبير من المهارات ولا توجد طريقة للعودة إلى الواقع، يشرع “ساتو” في استكشاف هذا العالم السحري الجديد.

+ترتيب أجزاء الانمي+

العالم يحتضر، والحياة فيه تصبح غير ممكنة.

يمكن لعائلة “أينزورث” استخدام الكأس المقدسة لإنقاذ البشرية، لكن ثمن الخلاص هو التضحية بالفتاة السحرية “ميو“، إلا أن شقيقها، “شيرو“، لن يسمح لهم بالحصول عليها دون قتال.

الآن الأمر متروك لـ”إليا” للتدخل وإيجاد حل لن ينقذ “ميو” فحسب، بل العالم بأسره، من النهاية الوشيكة.

ولكن عندما يكون ثمن خلاص العالم هو حياة فتاة واحدة، بريئة، فماذا ستختار “إيليا“؟

تم تكليف أعضاء رابطة السحرة “توساكا رين” و“لوفياغيليتا ايديلفيلت” بإيجاد واسترجاع سبع بطاقات الفئة، وهي عبارة عن قطع أثرية من العصور الوسطى تحتوي على جوهر الحياة للأرواح البطولية الأسطورية.

لمساعدتهم في مهمتهم، يتم منحهم قوة “روبي” و “سافير”، وهما “كاليدُ ستيكس” (عصي “كاليد”) السحرية اللذين سيمكن للفتاتان بواسطتهما من تحويل أنفسهن إلى فتيات سحريات وزيادة قوتهن بشكل كبير.

ولكن، تقوم “كاليدُ ستيكس” بالتخلي عن الساحرتين بحثًا عن سادة جدد.

يعثرون على الفتاتين، “إيلياسفيل فون آينزبيرن”، و“ميو إيديلفيلت”، وسرعان ما يقنعانهما بإبرام عقد.

بقدراتهن ومسؤولياتهن الجديدة، شرعت “إيليا” و“ميو” في جمع كل بطاقات الفئة.

عندما أدرك خمسة طلاب في أكاديمية يامابوشي أنه لا توجد أندية تناسبهم، تجمعوا معًا لتشكيل “نادي الثقافة الطلابية“، أو “ستوس” اختصارًا.

يتكون النادي من: “تايتشي ياغاشي“، عاشق عنيف للمصارعة؛ “إيوري ناغاسي“، متفائلة غير حاسمة؛ “هيميكو إينابا” الهادئة، وهي عبقرية في مجال الحواسيب؛ “يوي كيرياما“، ممارسة للكاراتيه صغيرة البنية؛ و”يوشيفومي أوكي“، الفكاهي في الصف.

يومًا ما، يختبر “أوكي” و”يوي” حادثًا غريبًا عندما يتبادلون أجسادهم فجأة لفترة قصيرة من الوقت. ثم مع استمرار هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة بشكل عشوائي بين الأصدقاء الخمسة، يبدؤون في إدراك أنها ليست مجرد لعبة.

الآن، مضطرين ليصبحوا أقرب من أي وقت مضى، بينما يكتشفون أسرار بعضهم البعض وجروحهم العاطفية، وهو ما يشكل خطر كبيرا قد يؤدي إلى تفكك “ستوس” وصداقتهم.

“هاشيما إيتسوكي” هو كاتب روايات خفيفة مهووس بالأخوات الصغيرات، حيث يركز بشكل صارم عليهن عندما يكتب قصصه.

وعلى الرغم من شخصيته، يحيط به دائرة ضيقة من الأصدقاء.

“كاني نايوتا“، كاتبة روايات عبقرية لكنها منحرفة ومغرمة به.

“فوا هاروتو“، زميل مؤلف شهد عمله نجاحا كبيرا، ثم “شيراكاوا مياكو“، صديقة جيدة التقى بها في الجامعة، و”تشيهيرو“، أخوه الأصغر المثالي الذي يقوم بأعمال المنزل والطهي.

معًا، يلعبون ألعابًا غريبة، يذهبون في رحلات مُفاجئة، يمزحون بأمور سخيفة، ويحتفلون بنجاحات بعضهم البعض.

ومع ذلك، يجب على كل فرد التعامل أيضًا مع مشاكله الخاصة، سواء كان ذلك من أجل الالتزام بالمواعيد النهائية أو التعامل مع الأحداث المأساوية المدفونة في الماضي.

كان طالب المدرسة الثانوية “أسانو تايو” غير كفء اجتماعيًا منذ وفاة عائلته في حادث سيارة.

الشخص الوحيد الذي يمكنه التفاعل معه بشكل صحيح هي صديقة طفولته، “يوزاكورا موتسومي“، رئيسة أقوى عائلة جواسيس في العالم.

كان شقيق “موتسومي” الأكبر “يوزاكورا كيويشيرو” يحميها بشكل مفرط منذ أن أصابها ذات مرة بجروح خطيرة.

حبه لـ”موتسومي” قاتل، و”تايو” هو هدفه التالي.

للبقاء على قيد الحياة، يجب أن يتزوج “تايو” من “موتسومي” وأن يصبح عضوًا في عائلة “يوزاكورا“.

ليبدأ “تايو” رحلته ليصبح جاسوسًا قويًا لحماية زوجته وكشف الأسرار المظلمة لماضيه وعائلة “يوزاكورا“.

أكاديمية “فوميزوكي” ليست مدرسة ثانوية يابانية نموذجية.

نفذت هذه المؤسسة الفريدة نظامًا جديدًا ومبتكرًا لفرز طلابها.

في نهاية سنتهم الأولى، يخضع الطلاب لاختبار يقسم الطلاب.

يتم وضع أصحاب النتائج العالية في الفئة A، على طول الطريق حتى الفئة F، لأدنى مستوى.

لسوء حظ “أكيهيسا يوشي“، لم يكن عقله المفترض أنه «رائع» كافياً لمثل هذا الاختبار، وهو الآن عالق في قاع فئة F.

بطبيعة الحال، تحتوي الفئة F على أسوأ المرافق: ليس فقط حصائر التاتامي الفاسدة والطاولات المكسورة، ولكن أيضًا المعدات القديمة والأثاث البالي.

على الجانب المشرق، صديقه “يوجي ساكاموتو” في نفس الفصل، ولدهشة الجميع، انتهى الأمر بالفتاة العبقرية “ميزوكي هيميجي” أيضًا في نفس الفصل بسبب حمى غير متوقعة في يوم الاختبار.

غير راضين عن مزاياهم، يتجمع الصف F خلف “يوجي“، مصممًا على أخذ الفصول الدراسية ذات المستويات الأعلى من أجل الاستيلاء على امتيازاتهم باستخدام نظام “معركة الاستدعاء” في المدرسة.

يمكن للمشاركين استدعاء الشخصيات الخيالية التي تساوي مستويات قوتها درجات اختبار طلابهم في معركة شاملة.

هل ستكون الفئة F قادرة على الارتقاء إلى القمة، أم أنها ستكون حسب مستوى توقعات الجميع وتفشل ؟