Project No.9

بعد ثلاث سنوات من حياتها منعزلة، استيقظت مصاصة الدماء “تيراكوماري غانديسبلود” (كوماري) لتجد أنها تم تعيينها كقائدة في جيش “مولنيتي” الإمبراطوري!

لكن وحدتها الجديدة تتكون فقط من المشاغبين المتحاربين الذين يثورون ضد رؤسائهم عند أدنى تلميح للضعف.

على الرغم من أن “كوماري” تنحدر من مجموعة من مصاصي الدماء الأقوياء بقدر ما هم مرموقون، إلا أن رفضها شرب الدم جعلها صورة الرداءة، الهزيلة وغير المنسقة وغير الكفؤة في السحر.

مع الاحتمالات المكدسة ضدها، هل ستكون خادمتها الموثوقة (والمفتونة قليلاً) “فيل” كافية لهذه المنعزلة لمساعدتها في طريقها إلى النجاح؟

أم أن “كوماري” ستندم على اليوم الذي غادرت فيه آمان غرفتها؟

“هاناوكا ماكوتو“، طالبة لطيفة من السنة الثانية، ويمكنها أن تجذب انتباه الآخرين بسهولة.

طالبة السنة الأولى “أوي ساكي” ليست استثناء، فهي تقع في حب “ماكوتو” من النظرة الأولى.

“ساكي” تمتلك شخصية نابضة بالحياة وقوية، ولا تتردد في الاعتراف بمشاعرها للسنباي “ماكوتو“.

ومع ذلك، تختلف “ماكوتو” بشكل كبير عن الشخص الذي تراه “ساكي“، فهي ليست فتاة، بل فتى يرتدي ملابس أنثوية!

بعد الكشف عن سره، “ماكوتو” يتوقع أن “ساكي” ستشعر بالاشمئزاز، لكن المثير للدهشة أنها أصبحت مفتونة به أكثر!

ومع ذلك، فهو لا يزال يرفضها، لكن عزم “ساكي” لا يمنعها من إعلان أنه سيصبح حبها الأول.

مع “ساكي“، وصديقة طفولته إلى جانبه، يضيء عالم “ماكوتو“، مما يمنحه القوة وسط صراعه بين اهتماماته، والتوقعات الموضوعة عليه.

“لماذا لا يتذكر أحد العالم الحقيقي……!“

الحرب الكبرى، صراع بين خمسة أجناس تنافست على السيطرة على الأرض.

بعد أن انتهت بانتصار البشرية بقيادة البطل “سيد“، يتم «تعديل» العالم فجأة أمام عيون صبي يدعى “كاي“.

في هذا العالم المُعدل والغير حقيقي، يشهد “كاي” هزيمة البشرية في الحرب نتيجة غياب “سيد“، لتصبح الأرض الآن تحت حكم التنانين والشياطين، وتم نسيان “كاي” من قبل جميع البشر!

ومع ذلك، بعد لقاءه بالفتاة الغامضة “لين“، يقرر “كاي” التحرر من هذا المصير الغير حقيقي.

في عالم بلا بطل، “كاي” يَرث سيف ومهارات قتال البطل “سيد“، ويتحدى الأعداء الأقوياء الذين يهيمنون على الأرض.

“سينباي الخاص بي من العمل… صغيرة ولطيفة“.

“شينوزاكي” هو عامل مكتب يتم الاعتناء به وتدليله من قبل عضوة فريقه الأقدم “شيوري كاتاسي“: امرأة رائعة ولطيفة للغاية ومحبة، وصغيرة.

يأمل “شينوزاكي” بالتأكيد ألا تفعل ذلك خارج العمل… لكن سعادتها المتزايدة عند القيام بذلك تَكشِف مشاعرها!

لم تطلب “ايساكو” أبدًا أن تكون ابنة رئيس ياكوزا، ولكن عندما توفي والداها في حادث سيارة عندما كان عمرها 5 سنوات، أخذها جدها رجل العصابات وقام بتربيتها كجزء من العشيرة.

بعد سنوات من تجنبها من قبل زملائها في المدرسة بسبب روابطها العائلية، أصبحت “ايساكو” مستعدة أخيرًا للظهور لأول مرة في المدرسة الثانوية، والعيش في حياة طبيعية، وربما حتى العثور على الحب…

حتى يظهر خادم الأسرة المخلص ووصي “ايساكو” المخلص، “كيا” البالغ من العمر 26 عامًا، ويدخل إلى المدرسة الثانوية بجانبها ويتعهد بحمايتها من كل ما سبق!

الآن لديها مدخن متسلسل، فارس بدرع لامع يحمل مسدس للتعامل معه، وتنتقل في المدرسة الثانوية إلى جانبه ؟

ماذا ستفعل السيدة الشابة ؟

آمن فقط بسيفه. مع عدم وجود أصدقاء، ولا عائلة ولا منزل للعودة إليه، فإن “غتس” هو مبارز وحيد يسافر كمرتزق في أرض اهتزت من قبل حرب المئة عام.

“غتس” قادر على التعامل مع السيف بمهارة ويهزم بسهولة أعداء أقوياء.

“غريفيث“، زعيم مجموعة المرتزقة «فريق الصقر»، يراقب “غتس“.

“غريفيث“، الذي يتمتع بقوة قيادية لا يمكن تصورها من مظهره الجميل وطموحاته العظيمة، كما يفوز بشجاعة في مبارزة وينضم إلى فريق الصقر لتحقيق حلمه.

بينما يخوضون العديد من المعارك الشرسة معًا، يصبح أصدقاؤهم مقيدين بالثقة.

أصبحت الرابطة بين “غريفيث” و”غتس” على وجه الخصوص شيئًا مميزًا.

في النهاية، صعد فريق الصقر ليصبح الجيش النظامي لمملكة ميدلاند، لكن هذه كانت الخطوة الأولى فقط في سعي “غريفيث” للوصول إلى القمة.

من ناحية أخرى، “غتس” استوعب حلم “غريفيث“، ويبدأ في التشكيك في حياته بمجرد استخدام السيف.

لكن ما لا يعرفه “غتس” حتى الآن هو المصير الرهيب الذي منحته لهم أحلامهم التي لا نهاية لها…

في نظر الناس، “ايكاوا فودو”، و“ماغاهارا ديسومي” هما عدوان لدودان لا يوجد بينهما شيء مشترك.

“فودو”، المعروف أيضًا باسم “ريد غيلاتو”، هو قائد أسطول الأبطال “غيلاتو 5”، الذي تتمثل مهمته في إحلال السلام العالمي.

من ناحية أخرى، “ديسومي” هي زعيمة تابعة لـ“غيكو”، وهي منظمة شريرة تسعى للسيطرة على العالم.

ومع ذلك، على الرغم من هذه الاختلافات، فإن علاقتهم ليست كما تبدو تمامًا.

عندما لا يكونا مشغولان بالتظاهر بالوقوف في طريق بعضهما البعض، تواصل “ديسومي” و“فودو” السعي وراء حبهما المحظور.

يمهّد طائرا الحب عديما الخبرة الطريق لعلاقتهما الفريدة من نوعها، من خلال المواعيد، خبز الحلويات لبعضهما البعض، والالتقاء قدر المستطاع على الرغم من جداولهما المزدحمة.

على الرغم من أن حياتهما العامة متباعدة، فإن “فودو” و“ديسومي” لن يعترض طريقهما أي شيء ليقوما بعملهما الرومانسي الذي يبدو مستحيلاً.

قبل خمس سنوات، كائنات فضائية تعرف باسم “كيسيشو” غزت العالم.

ومع تعرض هذا العرق لخطر الانقراض، فإن أهل “كيسيشو” عازمون على الاستيلاء على الأرض من خلال خطة قاتلة من شأنها أن تمحو الجنس البشري تدريجياً.

يخططون للقضاء على الدافع الجنسي للبشرية باستخدام مختلف الأساليب، والسماح لهم بالانقراض.

واستجابة لمخطط “كيسيشو“، تم تطوير جهاز “اكزيروس” وهو سلاح قوي لا يمكن استخدامه بأقصى طاقته إلا لأولئك الذين لديهم مستويات عالية من الطاقة الجنسية.

“ريتو اينجو“، وهو طالب مدرسة ثانوية يحمل كراهية هائلة تجاه “كيسيشو“، ينضم إلى مجموعة من مستخدمي “اكزيروس” للقتال ضد الـ”كيسيشو” وحماية البشرية.

مع اعتماد أسلحتهم على الطاقة الجنسية كمصدر للطاقة، يجب أن يعمل الفريق معا للحفاظ على مستويات عالية من الغريزة الجنسية لضمان استعدادهم للقتال في أي وقت.

وعلاوة على ذلك، وبما أنه يعيش في منزل مليء بالفتيات المثيرات، فإن “اينجو” لا يمكنه أن يتوقع نقصاً في الطاقة في أي وقت قريب.

أصبح صبي وفتاة في المدرسة الإعدادية عشاقًا، يغازلون بعضهم البعض، لكن يختلفون في أشياء تافهة، ويزداد انزعاجهم من بعضهم البعض بدلاً من الإثارة…

لتنتهي علاقتهم عند التخرج.

ولكن، “ايريدو ميزوتو” و“اياي يومي”، يلتقيان من جديد بطريقة غير متوقعة.

“أليس من الواضح أنني الأخ الأكبر؟”

“أليس من الواضح أنني الأخت الكبرى؟”

شريكين قاما بالزواج، وأولادهما كانا حبيبين سابقين؟!

قرر الحبيبان السابقان، احتراما لمشاعر والديهما، بإنشاء “قاعدة الأخوة”، حيث يخسر الشخص الذي يرى الثاني على أنه من الجنس الآخر.

ولكن… عندما يقابلان بعضهما البعض في الحمام، أو الذهاب معا من وإلى المدرسة… بالإضافة إلى ذكريات الماضي، والعيش تحت سقف واحد، فكيف سيتجاهل أحدهما الآخر؟!

تشعر طفلة شبح صغيرة بالقلق حول السيدة “فوشيهارا”، وهي عبدة في شركة، تعمل حتى منتصف الليل، وتحاول الطفلة إجبارها على العودة إلى المنزل.

بينما تقول “غادري الآن ~”، الطفلة تساعدها وتجلب لها شيء ينعشها، وتشفي قلب السيدة “فوشيهارا” بتصرفاتها الناضجة.

اشفي نفسك بواسطة الحياة اليومية الدافئة للطفلة الشبح اللطيفة، وعبدة الشركة، السيدة “فوشيهارا”.