أنميات شتاء 2019 القائمة الكاملة

“أويسوغي فوتارو” طالب مثالي في المدرسة الثانوية، لكن وعلى خلاف ذالك، يعيش حياة صعبة.

شخصيته المتحفظة وطبيعته المنعزلة تجعله بلا أصدقاء.

ذات يوم أثناء استراحة الغداء، يتجادل “أويسوغي” مع طالبة منتقلة تجلس في “مقعده”، مما دفع كلاهما إلى كره الآخر.

في نفس اليوم، عُرِضت عليه فرصة ذهبية لتصفية ديون عائلته، تقديم دروس خصوصية لابنة عائلة ثرية، بأجر خمسة أضعاف من السعر الطبيعي.

يقبل الاقتراح، لكنه يتفاجأ عندما يكتشف أن العميلة هي “ناكانو إيتسوكي”، الفتاة التي تجادل معها سابقًا!

بعد محاولة فاشلة للتقرب من “إيتسوكي” بغض النظر عن ما حدث، يكتشف “أويسوغي” أن مشاكله لا تنتهي عند هذا الحد، فـ“إيتسوكي” هو في الواقع خماسيًا، وعليه أيضًا أن يدرس أخواتها أيضا، “ميكو” و“يوتسوبا” و“نينو” و“إيشيكا”.

على الرغم من التهديد الحقيقي الذي يواجه الفتيات بالرسوب في الامتحان، فهن ليس لديهم أي رغبة في التعامل مع مدرس.

لكن “أويسوغي” بحاجة إلى المال بما أن أسرته على المحك، لذلك يواصل تصميمه، وهو عازم على تخليص الأخوات من كراهيتهن للدراسة، وتوجيههن إلى التخرج.

الأبطال الأربعة الأسطوريين هم مجموعة رجال عاديين من اليابان المعاصرة، تم استدعاؤهم إلى مملكة “ميلرومارك” ليصبحوا منقذيهم.

وهي بلد حلت بها أمواج كارثية دمرت الأرض مرارًا وتسببت في المعانات لمواطنيها لعدة قرون.

الأبطال الأربعة يحملون السيف والرمح والقوس والترس وهم هناك لإنقاذهم من هذه الأمواج الكارثية.

“ايواتاني ناوفومي”، كان اوتاكو في حياته الطبيعية، أصبح ملعونا بمصيره لكونه “بطل الترس”.

يتم الاستخفاف والسخرية منه، إلى نبذه من قبل زملائه الأبطال وشعب المملكة بسبب قدراته الهجومية الضعيفة.

عندما يتم تزويد الأبطال بالموارد والرفاق للتدرب معهم، ينطلق “ناوفومي” مع الشخص الوحيد المستعد للتدريب بجانبه، ولكن، سرعان ما تعرض للخيانة من قبلها، وتتهمه كذبا باستغلالها.

يتعرض “ناوفومي” للكره الشديد من قبل شعب ميلرومارك لشيء لم يفعله.

مع عاصفة من الأذى وانعدام الثقة في قلبه، يبدأ “ناوفومي” رحلته لتطوير نفسه وسمعته.

علاوة على ذلك، فإنه من الصعب للغاية البقاء بمفرده، لذلك يشتري عبدًا شبه بشري على وشك الموت، اسمها “رافتاليا” وسترافقه في رحلاته.

“توياما كاسومي” وباقي أعضاء “بوبين بارتي“، فرقتهم في المدرسة الثانوية، هم الآن طلاب في السنة الثانية، ولكن مع العام الدراسي الجديد تأتي تحديات جديدة.

واجبات مجلس الطلاب، الدراسة، ووظائفهم الخارجية بدوام جزئي، بالإضافة إلى أمور أخرى.

علاوة على ذلك، تم تقسيمهم الآن إلى فصول دراسية مختلفة، ونتيجة لذلك، وقتهن معا أصبح أقل.

إذا نظرنا إلى الوراء، فإن أوقاتهم السعيدة معًا لا تبدو أكثر من خيال لا يمكن تحقيقه، فأعضاؤهم مشغولين جدًا بحيث لا يمكنهم حتى التجمع في قبو “أريسا إشيغايا” لجلسات التدريب.

بينما تتأمل الفرقة في الموقف، تظهر فتاة غير مألوفة فجأة، وتسحبهن دون قصد إلى دائرة الضوء مرة أخرى.

يبدأ عصر صعود فرق الفتيات، “أفترغلو“، “باستيل باليتس“، “روزيليا“، و”هيلو هابي وورد“.

كل فرقة، تتألف من موسيقيات بشخصياتهم الفريدة، وتضيء المسرح بأدائها.

ومع عودة “بوبين بارتي” إلى العالم الموسيقي، ومقابلة أصدقاء جدد، ستنطلق الموسيقى المتلألئة التي تدق القلب مرة أخرى!

منذ وفاة الرجل الذي يُعتقد أنه إمبراطور بريطانيا الأكثر شرا قبل عام، تمتع العالم بسلام غير مسبوق تحت إشراف اتحاد الأمم المتحدة.

ومع ذلك، تحطم هذا الهدوء الهش عندما نجح المسلحون في اختطاف الأميرة السابقة “نونالي في بريطانيا“، و”سوزاكو كوروروغي“، كبير مستشاري الفرسان السود، مما أثار أزمة دولية.

مملكة زيلخستان القوية وغير الجديرة بالثقة متهمة بتدبير القبض عليهم.

للتحقيق، ترسل السلطات العالمية “كالين ستادفلد” ورفاقها في عملية سرية إلى البلاد.

هناك، يلتقون الساحرة الخالدة “سي سي“، وهي في مهمة لإعادة إحياء الرجل المسؤول عن أعظم ثورة في التاريخ، أسطورة ستنهض وتتولى القيادة وتنقذ العالم من الخطر مرة أخرى.

“كي ناروتاني” وصديقة طفولته، “سونغ مينغهوا“، لاجئون صينيون يفرون من “زاي“، وهي منظمة غامضة تُرهِب بلادهم وشعبها بشكل عشوائي.

لحسن الحظ، أثناء هروبهم إلى اليابان، تم إنقاذهم بواسطة طائرة حمراء غريبة.

افتتان “كي” بهذه الطائرة يدفعه إلى مقابلة منقذه، فتاة «أنيما»، طيارة نوع فريد من الطائرات يسمى «الابنة».

تنطلق الفتاة بواسطة “غريبن“، وهي طائرة JAS-39F المقاتلة الرائعة.

يطور “كي” علاقة مع “غريبن” ثم تم تجنيده من قبل قوة الدفاع الذاتي اليابانية لمساعدة “غريبن” في التغلب على مشاكلها في الطيران.

انضمت إليهم لاحقًا “إيغل“، مصممة على حماية البشرية. ويتم قيادتها بواسطة “ريكو سايكاوا“.

تشتهر “إيغل” بقدراتها بعيدة المدى وأنظمة أسلحتها القوية، مما يجعلها مناسبة تمامًا للتغلب على أعداد كبيرة من الأعداء في نفس الوقت.

معًا، يقاتل الأفراد الخمسة ضد غزاة “زاي“، ويشكلون خط الدفاع الأخير ضد قوة الفضائيين المهددة.

في أكاديمية “شوشين” الشهيرة، يعد “شيروغاني ميوكي” و“شينوميا كاغويا” أفضل ممثلي الطلاب.

يحتل “ميوكي” المرتبة الأولى للطلاب في البلاد ويحظى باحترام الزملاء والمعلمين على حد سواء.

إلى جانبه، تتفوق نائبة رئيس مجلس الطلاب “كاغويا”، وهي الابنة الكبرى لعائلة “شينوميا” الغنية، وهي متفوقة في كل مجال يمكن تخيله.

مما يجعل جميع الطلاب يحسدونهم، كما يعتبران الثنائي المثالي.

على أي حال، كلاهما قد طورا بالفعل مشاعر تجاه بعضهم البعض، لكن لا أحد منهما يرغب بالاعتراف بذالك.

أول من يعترف هو الخاسر، وسيعتبر في المرتبة الأدنى.

مع شرفهم وكبريائهم على المحك، فإن “ميوكي” و“كاغويا” مصممان، وبنفس المقدار، على أن يكونا منتصرين في ساحة معركة الحب هذه!

“شيدو ايتسوكا” يستمر في مهمته من أجل “راتاتوسكر” بالعثور على الأرواح ومحاولة لختم قدراتهم المدمرة، كل ذلك مع الحفاظ على علاقاته مع تلك التي ختمها بالفعل.

بالإضافة إلى ذالك، مع ظهور أرواح جديدة، عليه أن يمر بتجارب أكثر تعقيداً، كل ذلك لوضع حد لمزيد من الكوارث.

كل هذا بينما يكتشف المزيد عن أصل الأرواح.

ينضج “كاجياما شيغيو” (موب) الآن ويفهم دوره باعتباره روحانيا خارقًا يتمتع بالقدرة على التأثير بشكل كبير على سبل عيش الآخرين.

يواصل هو ومعلمه “ريغين اراتاكا” التعامل مع الطلبات الخارقة من العملاء، سواء كانت طرد الأرواح الشريرة أو معالجة الأساطير الحضرية التي تطارد المواطنين.

بينما يسير العمل كما هو، فإن “موب” لم يعد يتبع “ريغين” بشكل أعمى بعد الآن.

مع أن كل تجاربه كـ روحاني قوي للغاية تجعل الأمر مثير للسخرية، فإن مغامرات “موب” الخارقة الآن لها وزن أكبر.

تأخذ الأمور نغمة جادة وأكثر قتامة حيث أن الأخطار التي يواجهها “موب” و“ريغين” أصبحت ملموسة ومقلقة أكثر من أي وقت مضى.

محاطًا بغابة وسور مع بوابة، يسكنه الأيتام الذين يعيشون معًا بسعادة كعائلة كبيرة واحدة، تعتني بها «ماما» “إيزابيلا“.

على الرغم من أنهم مطالبون بإجراء الاختبارات يوميًا، إلا أن الأطفال أحرار في قضاء وقتهم كما يرونه مناسبًا، وعادة ما يلعبون في الخارج، طالما أنهم لا يغامرون بعيدًا جدًا عن دار الأيتام، وهي قاعدة يُتوقع منهم اتباعها مهما حدث.

مع ذلك، يجب أن تنتهي جميع الأوقات الجيدة، حيث يتم تبني طفل كل بضعة أشهر وإرساله للعيش مع أسرته الجديدة، ولا يمكنهم التواصل معهم مرة أخرى ابدا.

ولكن، فإن الأشقاء الثلاثة الأكبر سنًا لديهم شكوكهم حول ما يحدث بالفعل في دار الأيتام، وهم على وشك اكتشاف المصير القاسي الذي ينتظر الأطفال الذين يعيشون في غريس فيلد، بما في ذلك الطبيعة الملتوية لمربيتهم المحبوبة.