شرطة

بفضل نظام سيبيل، يمكن الآن قياس الحالات العقلية للمجتمع على نطاق رقمي.

باستخدام «معاملات الجريمة»، يمكن القبض على الجاني قبل أن يرتكب جريمة.

لكن هل هو نظام مثالي ؟

بالنسبة للمفتشين “كي ميكائيل إغناتوف” و”شيندو اراتا“، سوف نرى ذالك، لأن حياتهم المهنية مع إدارة التحقيق في الجرائم بمكتب السلامة العامة قد بدأت للتو.

تم تكليف “شيندو” و”إغناتوف” بالتحقيق في تحطم سفينة تقل مهاجرين، لكنهم بدأوا في الشك في أنها لم تكن مجرد حادث.

في هذه الأثناء، مجموعة غامضة تدعى “بيفروست” تراقبهم من الظل، لكنهم ليسوا الوحيدين الذين اهتموا بالمفتشين الجديدين…

بعد عام ونصف، تواصل “تسونيموري اكاني” عملها كمفتشة – لتطبيق أحكام نظام سيبيل.

ينضم إليها منفذون جدد ومفتشة صغيرة “ميكا شيموتسوكي“، وهي امرأة شابة مخلصة لسيبيل بشكل أعمى وغير مرن.

بينما تفكر “أكاني” في كل من طبيعة وظيفتها وشرعية أحكام سيبيل، يظهر تهديد جديد مزعج.

اكتشف شخصية غامضة طريقة للتحكم في معامل الجريمة، وهو رقم يتم تجميعه من الفحوصات العقلية التي تسمح لسيبيل بقياس الصحة النفسية وتحديد المجرمين المحتملين.

من خلال هذه الوسائل، يمكنه قتل منفذ، تاركًا وراءه دليلًا غامضًا مكتوب بالدماء على الحائط.

سرعان ما تجد “أكاني” وبقية القسم 01 أنفسهم يلعبون لعبة مميتة ضد خصمهم الجديد، حيث يواجهون مؤامرة تهدد ليس فقط سلطة نظام سيبيل، ولكن أساس قناعات “أكاني” الخاصة.

لقد تغيرت العدالة وطريقة تنفيذها.

في القرن الثاني والعشرين، تفرض اليابان نظام سيبيل، وهو وسيلة موضوعية لتحديد مستوى التهديد لكل مواطن من خلال فحص حالته العقلية بحثًا عن علامات النية الإجرامية، والمعروفة باسم الممر النفسي.

يُلتزم المفتشون بإخضاع أي شخص لديه أدنى سوء نية، وغالبًا بالقوة المميتة؛ وإلى جانبهم مفتشون مرهقون أصبحوا مجرمين كامنين، ومنحوا حرية نسبية مقابل القيام بأعمال المفتشين القذرة.

في هذا العالم تخطو “أكاني تسونيموري“، امرأة شابة لديها رغبة صادقة في دعم العدالة.

ومع ذلك، نظرًا لأنها تعمل جنبًا إلى جنب مع المنفذ المخضرم “شينيا كوغامي“، سرعان ما عرفت أن أحكام نظام سيبيل ليست مثالية كما يفترض زملاؤها المفتشون.

بعد أن انقلب كل ما تعرفه رأسًا على عقب، تتصارع “أكاني“.

ما هي العدالة حقًا؟ وهل يمكن دعمها من خلال استخدام نظام قد يكون فاسدًا بالفعل؟

الفيلم يأخذ مكانه في “شيبويا” في الهالوين.

في مبنى “شيبويا هيكاري”، حفل زفاف معين يجري.

هناك، “ميواكو ساتو” في فستان زفاف.

فجأة، دخيل ينفجر، ويصاب “واتارو تاكاغي” وهو يحمي “ميواكو”.

وفي الوقت نفسه، مجرم التفجير المتسلسل من الحادث الذي وقع قبل ثلاثة أعوام والذي قتل “جينبي ماتسودا” (الذي كانت “ميواكو” تحبه) قد هرب.

“ري فورويا”، الذي كان زميلاً لـ “جينبي” في الصف في أكاديمية الشرطة، يتتبع الجاني، ولكن، يظهر شخص غامض، ويعلق طوقا متفجر على رقبته.

“كونان” يسمع عن الحادث الذي حصل قبل ثلاث سنوات من “ري”، ويحاول إبطال الطوق المتفجر.

يركز الفيلم على وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي “اكاي شويشي”، وشقيقه الأصغر ولاعب الـ “شوغي” المحترف “هانيدا شوكيشي”، وأخته الصغرى والمحققة في المدرسة الثانوية “سيرا ماسومي”، ووالدته “سيرا ماري”، و “ايدوغاوا كونان” نفسه.

تحتفل اليابان بدورة الألعاب الرياضية العالمية (WSG)، أكبر حدث رياضي في العالم، في “طوكيو”.

“الرصاصة اليابانية”، أول قطار خطي في العالم فائق التوصيل بأنبوب مفرغ، تم بناؤه بأحدث التقنيات اليابانية وتوقيته ليتزامن مع احتفالات افتتاح (WSG).

من المقرر أن ينطلق القطار من محطة “شين ناغويا” إلى محطة “طوكيو” بسرعة تصل إلى 1000 كيلومتر في الساعة (حوالي 600 ميل في الساعة).

ولكن، تقع حادثة غريبة خلال حفل أقامه رعاة كبار مشهورون، مما أدى إلى سلسلة من عمليات الاختطاف لكبار المسؤولين التنفيذيين.

يستنتج كونان ارتباطًا محتملاً بعمليات الاختطاف المتسلسلة في (WSG) قبل 15 عامًا في “بوسطن”.

بعد تخرجها من المدرسة الثانوية، كانت الأولوية القصوى لـ”ماي كاواي” هي العثور على وظيفة ذات دخل مستقر لتجنب أن ينتهي بها الأمر مثل والدها.

ومع ذلك، على الرغم من خوضها مجموعة متنوعة من امتحانات الخدمة المدنية، فقد واجهت حقيقة قاسية: رفضت كل مؤسسة تقريبًا دخولها.

كان المكان الوحيد الذي قبلها هو أكاديمية الشرطة، التي انضمت إليها على الرغم منها.

حتى الآن، بعد أن أصبحت ضابطة شرطة فعلية، لا يزال العالم قاسياً على “ماي“.

بسبب مهنتها، تتلقى بشكل غير متوقع انتقادات مستمرة من المواطنين الساخطين.

بعد أن شعرت بالإحباط من المعاملة العدائية، قررت تقديم خطاب استقالة بعد بضعة أشهر فقط من العمل.

ولكن في نفس اليوم الذي اختارت فيه “ماي” الاستقالة، قابلت “سيكو فوجي“، النجمة السابقة لقسم الشؤون الجنائية والتي تم تعيينها كمدربة جديدة لها.

عندما وجدت زميلتها الجديدة في العمل المذهلة، قامت “ماي” بتأخير المغادرة ومنحت وظيفتها الغير ملهمة فرصة ثانية.

في عام 2045، بعد كارثة اقتصادية عرفت باسم التخلف العالمي المتزامن، دفعت التطورات السريعة في الذكاء الاصطناعي العالم إلى الدخول في حالة حرب.

هذا والبشر لا يدرك التهديد الذي يشكله الذكاء الاصطناعي على الجنس البشري.

في مدينة “فوتو”، يستخدم المجرمون أجهزة تشبه يو اس بي تسمى “ذكريات غايا” لتحويل أنفسهم إلى وحوش فائقة القوة تُعرف باسم “دوبانتس”، وتسبب الفوضى في المدينة التي كانت سلمية.

ومع ذلك، هناك أيضًا أبطال يستخدمون “ذكريات غايا” لمحاربة هؤلاء المجرمين، أحدهم هو المحقق “هيداري شوتارو”.

بمساعدة شريكه الذكي “فيليب”، تحول الاثنان إلى “كامين رايدر دابليو”، البطل الأسطوري لمدينة “فوتو”.

بعد سقوط “موسيوم”، المنظمة الشريرة المسؤولة عن العديد من الجرائم في “فوتو”، يتوقف إنتاج وتوزيع “ذكريات غايا”.

ومع ذلك، لا يزال ما بقي من “ذكريات غايا” داخل المجتمع وتباع في السوق السوداء بأسعار مرتفعة.

وبالتالي، فإن البطلين من وكالة “نارومي” للتحقيق لم يتاح لهما الوقت للاسترخاء بعد.

لا تزال أحداث “دوبانتس” مستمرة، وتستقبل الوكالة المزيد والمزيد من العملاء الذين يزعمون أنهم يعانون من ظواهر خارقة للطبيعة.

بغض النظر عن الطبيعة الشاقة للمهمة، يعد “كامين رايدر دابليو” بأن أولئك الذين يؤذون “فوتو” سوف يحاسبون عن خطاياهم حتمًا.

الـ“شينيغامي”، هو إله الموت، الذي يمكنه أن يقتل أي شخص شريطة أن يرى وجهه، ويكتب اسم ضحيته في دفتر ملاحظات يسمى “مذكرة الموت”.

في يوم من الأيام، “ريوك”، الذي يشعر بالملل من نمط حياة الـ“شينيغامي” يتوق لمعرفة كيف سيقوم بشري باستخدام مذكرة الموت، ليقوم بإسقاط واحدة في عالم البشر.

طالب الثانوية العبقري “ياغامي لايت” يعثر على مذكرة الموت، بعد رؤية التعليمات عليها وبما أنه يائس بالفعل من وضع العالم، يختبر المذكرة القاتلة عن طريق كتابة اسم مجرم فيها.

عندما يموت المجرم مباشرة بعد تجربته مذكرة الموت، يفاجأ “لايت” إلى حد كبير، وسرعان ما يدرك مدى تدمير القوة التي سقطت بين يديه.

بهذه القدرة التي تجعله بمثابة إلاه، يقرر “لايت” قتل جميع المجرمين من أجل بناء عالم جديد لا توجد فيه الجريمة، ويعبده الناس كإله.

بعد ذلك بوقت قصير، الشرطة تكتشف أنه قاتل متسلسل يستهدف المجرمين، وبالتالي، يحاولون القبض عليه.

للقيام بذلك، يعتمد المحققون اليابانيون على مساعدة أفضل محقق في العالم، شاب غريب الأطوار لا يعرف إلا باسم “ال”.