Science SARU

القصة في جزيرة “توم ساوير“، مدينة البيانات حيث يتداخل الواقع والفضاء الإلكتروني.

ويستخدم السكان أجهزة “ديكوس” (مخصصات الديكور)، وهي أجهزة البيانات البصرية التي يتعين عليهم أن يضمنوها في أعينهم، من أجل تخصيص حياتهم في كل من الواقع والفضاء الافتراضي المعروف باسم الفضاء المستنسخ الفائق.

ويمكن تمثيل القيمة المجتمعية المتبادلة المعروفة باسم “الحب” وإظهارها على شكل درجة رقمية، وهكذا، فإن موازنة هذه الدرجات تؤدي إلى مجتمع متناغم متوافق.

يمكن للناس ترقية الـ”ديكوس” الخاص بهم من خلال تراكم الكثير من “الحب” ، لذلك السكان مشغولين بتنمية “الحب“.

انتشرت الشائعات حول “الظاهرة 0“، استنزاف غامض من درجات “الحب” من قبل الشبح 0 على الجزيرة.

أصيبت فتاة تدعى “بيري“، وأصبحت “شبح“، كيان غير مرئي بدون أي بيانات على وجوده.

تلتقي “بيري” بمخترق أشباح رائع يدعى “هاك“، وتنضم إلى وكالة تحقيق الأشباح لحل سر “الظاهرة 0“.

بينما يعرفون أكثر عن القضية، تقترب “بيري” من الحقيقة المخبأة في جزيرة “توم ساوير“.

بعد أن تم رفضها بشكل عدواني، تجد “مومو أياسي” نفسها تتذمر عندما تعثر على فتى يتعرض للتنمر.

يتم إنقاذه بفضل لُطفها الجارف، ليحاول الفتى المهووس بالأمور الخارقة التحدث معها حول اهتماماته الخارقة التي يعتقد أنهما يشتركان فيها.

رفضت “أياسي” تلك المزاعم، وأعلنت أنها بدلاً من ذلك تؤمن بالأشباح، مما أدى إلى نشوب جدال بينهما حول أيهما هو الحقيقي.

في محاولة لتحديد الصحيح، قرر الاثنان زيارة أماكن تتعلق بالأمور الخارقة والخارقة لكل منهما بشكل منفصل، “أياسي” تزور الأماكن المرتبطة بالفضائيين، بينما يزور الفتى الأماكن المرتبطة بالأشباح.

وعندما يصل الاثنان إلى أماكنهما المختارة، يتضح أن أيًا منهما لم يكن مخطئًا، وأن كل من الأمور الخارقة، الفضائيين والأشباح، حقيقية!

وبهذا تبدأ مغامرة “أياسي” والفتى، حيث يحاولون إصلاح العناصر الخارقة والخيالية من حولهم للعودة إلى حياة طبيعية.

الشياطين لا يمكن أن تتجسد بدون مضيف حي تستولي على جسده. ومع ذلك، إذا كانت إرادة الشخص قوية بما فيه الكفاية، فيمكنه التغلب على الشيطان وجعل قوته تصبح خاصته، ويصبح «ديفلمان» (الرجل الشيطان).

ضعيف ومتواضع، كان لدى “فودو أكيرا” دائمًا قلب نابض بالعطف. لذلك عندما يطلب صديقه الطفولي “أسوكا ريو” مساعدته في استكشاف الشياطين، يوافق “أكيرا” بدون تردد.

ومع ذلك، لدهشة “أكيرا“، المكان الذي يذهبون إليه هو “ساباث“، حفلة غير أخلاقية مليئة بالفسوق والانحطاط.

وسط الدم والموت، تستحوذ الشياطين على المحتفلين، محولة أجسادهم إلى وحوش مشوهة، ثم تبدأ في إحداث الفوضى.

في محاولة لإنقاذ صديقه الأعز، “أكيرا” اندمج عن غير قصد مع الشيطان “أمون” ليصبح ديفلمان، مكتسبًا قوة لهزيمة باقي الشياطين.

ولكن على الرغم من أنه يمنحه قوة كبيرة، إلا أن هذه الشراكة الجديدة توقظ جزءًا كامنا ولا يشبع في “أكيرا“.

مع جسد شيطاني ولكن القلب نفسه، الذي يبكي بسهولة، يعمل “أكيرا” جنبًا إلى جنب مع “ريو“، مدمرًا أولئك الذين يؤذون البشرية، وأحبائه.

“أستطيع أن أرى قلوب الناس بالألوان“

“توتسوكو“، وهي فتاة من المدرسة الثانوية من مدينة ناغازاكي، يمكنها أن ترى مشاعر الناس على أنها «ألوان».

ألوان سعيدة، ألوان حزينة، ألوان هادئة، ألوان خائفة… لتجنب سواد «لون» الأصدقاء والعائلة، تنتبه، وتقرأ الجو، وتقول الأكاذيب لإخفاء الموقف.

ينتهي الأمر “توتسوكو” بتشكيل فرقة مع فتاة بألوان جميلة وصبي يحب الموسيقى بعد أن وجدت نفسها في مكتبة في منطقة نائية من المدينة.

يتجمع ثلاثة أشخاص حساسين للغاية ويبدأون في ممارسة شبابهم.

تدور أحداث الانمي خلال يوم صيفي شديد الحرارة عندما يقوم “اوزو”، الصديق الفظيع للبطل، عن طريق الخطأ بإغراق جهاز التحكم عن بعد الوحيد لمكيف الهواء في شقتهم.

بينما يناقشون مأزقهم مع “اكاشي”، الفتاة التي تثير اهتمام البطل، وهو معجب بها.

طالبة مسافرة عبر الزمن ترتدي ملابس رديئة، وقد وصلت من 25 عامًا في المستقبل، مما دفع بطل الرواية إلى استعارة آلة الزمن الخاصة بها في محاولة لاستعادة جهاز التحكم عن بعد من الماضي قبل أن يتعطل.

ولد “اينو او” بخصائص جسدية فريدة، ويغطي البالغون المرعوبون كل شبر من جسده بالملابس، بما في ذلك قناع على وجهه.

في أحد الأيام، يلتقي بصبي يدعى “تومونا”، عازف “بيوا” أعمى، وبينما يعزف “تومونا” أغنية المصير المتشابك اللطيفة، يكتشف “اينو او” قدرته المذهلة على الرقص.

أصبح “اينو او” و“تومونا” شريكي عمل وصديقان لا ينفصلان، مستخدمين مواهبهم الإبداعية للبقاء على هوامش المجتمع، حيث تكتسبهم أغنية بعد أغنية سمعة أسوء، ولكن تدفعهم إلى النجومية.

من خلال الأغاني، يفتن “اينو او” جمهوره على المسرح، ويبدأ تدريجياً في التحول إلى شخص يتمتع بجمال لا مثيل له.

لكن لماذا “تومونا” أعمى؟

لماذا ولد “اينو او” بهذه الخصائص الفريدة؟

إنها قصة عن صداقة الثنائي اللذان يرقصان ويغنيان للوصول إلى الحقيقة وكسر لعنة بعضهما البعض.

عشيرة “تايرا”، المعروفة أيضا باسم “هيكي”، تتمتع بسلطة هائلة على اليابان.

فتاة صغيرة، موهوبة بعين غريبة تسمح لها برؤية المستقبل، تحتقر العشيرة بحماقة، ليدفع والدها ثمن جريمتها بحياته.

بعد وقت قصير، لقاء صدفة ؟ أو قدر ؟

“تايرا نو شيغيموري”، الابن الأكبر لزعيم العشيرة، يعثر على نفس الفتاة سيئة الحظ، التي تسمي الآن نفسها “بيوا“.

تخبره أن سقوط “هيكي” وشيك.

بعد أن عرف عن الظلم الكبير الذي عانت منه “بيوا” على يد الـ“هيكي”، تعهد “شيغيموري” بأن يأخذها ويعتني بها بدلاً من أن يدعها تُقتل.

في عصر من التوتر العسكري المتصاعد، “هيكي” في خضم صراع ماكر على السلطة، والحرب الملطخة بالدماء تلوح في الأفق.

إن “شيغيموري”، والذي تسمح عيناه له برؤية أرواح الموتى، يشعر بكل من القلق، والأمل لمنع نهاية عشيرته.

ومع ذلك، فإن “بيوا” مترددة في الكشف عن المستقبل له، ويجب أن تتكيف مع حياتها الجديدة المليئة بالسعادة والأسى في هذا الفصل المحوري من التاريخ الياباني.

يعرض هذا الانمي مشاهد إبداعية جديدة كليًا حول المجرة البعيدة للغاية. وستكون سلسلة من الأفلام القصيرة التي تحتفل بـ“حرب النجوم” من خلال عدسة أفضل منتجي الانمي في العالم.

ستجلب مجموعة المختارات عشر رؤى رائعة من العديد من استوديوهات الانمي اليابانية الرائدة، وتقدم منظورًا ثقافيًا جديدًا ومتنوعًا لـ“حرب النجوم”.

“موكيميزو هيناكو” التي تجذبها رياضة ركوب الأمواج والبحر، هي فتاة مفعمة بالحيوية تلتحق بالجامعة في مدينة ساحلية دون أي اعتبار لمستقبلها المهني.

لكن حياتها تأخذ منعطفًا غير متوقع عندما تسبب حادث ألعاب نارية في اشتعال النيران في المبنى السكني الذي تعيش فيه، حيث ينقذها رجل إطفاء موهوب يُدعى “هيناغيشي ميناتو”.

عند لقاءهما، سرعان ما تعرف الاثنان على بعضهما البعض، لتُغرم “هيناكو” على الفور بشخصية “ميناتو” الواثق والشغوف بإنقاذ الآخرين، في حين أن “ميناتو” مفتون بركوب الأمواج وهو حريص على تعلم كيفية القيام بذلك.

عندما تبدأ “هيناكو” في تعليم “ميناتو” ركوب الأمواج، يقعان في الحب، ويبدأان علاقة لطيفة ومخلصة.

ولكن، في حين أن ركوب الأمواج قد يبدو ممتعًا وبعيد عن المشاكل، إلا أنه لا يزال نشاطًا خطيرًا.

هذا ما تعلمته “هيناكو” عندما غيرت حادثة ركوب الأمواج حياتها تمامًا، مما جعلها مضطرة للتفكير في مستقبلها الذي لم تقرره بعد.