“اوتاكو” سيء الشكل، يَستيقظُ في جسمِ خنزير بَعْدَ أَنْ يموت بينما يَأْكلُ كبدَ خنزيرِ.

يجد الخنزير نفسه رفقة “جيس”، فتاة بريئة تستطيع قراءة عقول الناس، وهي تقبله على الرغم من أفكاره الساخرة... على الرغم من أنها لا تخطط لأكله.

عندما تكون “جيس” على وشك الاستسلام لمصير مظلم، هل يستطيع الخنزير إنقاذها باستخدام سرعة بديهته وحكمته، وحاسة الشم التي أصبحت أقوى لديه الآن ؟

عامل المكتب “يوشيدا” يخفي مشاعر لزميلته في العمل، “ايري غوتو”، لخمس سنوات.

وعلى الرغم من طلبه لموعدًا معها أخيرا، تم رفض اعترافه على الفور.

في حالة سكر بينما كان خائب الأمل، في طريقه للمنزل، يجد فتاة من الثانوية تجلس في الطريق.

تحاول الفتاة، التي تحتاج إلى مكان للإقامة في الليل، إغواء “يوشيدا”.

يرفض الأمر، لكن على الرغم من ذلك يدعوها إلى شقته.

في صباح اليوم التالي، تخبره الفتاة التي تدعى “سايو اوغيوارا”، أنها هربت من هوكايدو إلى طوكيو.

وخلال هذه الفترة التي استمرت ستة أشهر، كانت تقدم باستمرار خدمات الجنسية مقابل سكن لها.

“يوشيدا” لا يزال غير متأثر بإغرائها. وبدلاً من ذلك، جعلها تقوم بنوع مختلف من العمل، غسل الأطباق والملابس.

وهكذا، تبدأ علاقة مؤثرة بين شخص بالغ محطم قلب، وفتاة هاربة.

أصبح صبي وفتاة في المدرسة الإعدادية عشاقًا، يغازلون بعضهم البعض، لكن يختلفون في أشياء تافهة، ويزداد انزعاجهم من بعضهم البعض بدلاً من الإثارة...

لتنتهي علاقتهم عند التخرج.

ولكن، “ايريدو ميزوتو” و“اياي يومي”، يلتقيان من جديد بطريقة غير متوقعة.

“أليس من الواضح أنني الأخ الأكبر؟”

“أليس من الواضح أنني الأخت الكبرى؟”

شريكين قاما بالزواج، وأولادهما كانا حبيبين سابقين؟!

قرر الحبيبان السابقان، احتراما لمشاعر والديهما، بإنشاء “قاعدة الأخوة”، حيث يخسر الشخص الذي يرى الثاني على أنه من الجنس الآخر.

ولكن... عندما يقابلان بعضهما البعض في الحمام، أو الذهاب معا من وإلى المدرسة... بالإضافة إلى ذكريات الماضي، والعيش تحت سقف واحد، فكيف سيتجاهل أحدهما الآخر؟!

الـ شوغي، لعبة يابانية تشبه الشطرنج، هي واحدة من أكثر ألعاب الطاولة شعبية في البلاد، ويلعبها الجميع من الأطفال إلى كبار السن.

يتمتع بعض اللاعبين بالموهبة الكافية لنقل اللعبة إلى المستوى الاحترافي.

يُمنح لقب “ريو أو” (ملك التنين)، للشخص الذي يصل إلى قمة المنافسة الـ“شوغي”.

أصبح “كوزوريو يايشي” أصغر “ريو أو” بعد فوزه بالبطولة الكبرى.

ومع ذلك، فإن مجتمع الـ“شوغي” لا يتقبل انتصاره، حتى أن البعض وصفه بأنه أسوأ “ريو أو” في التاريخ.

علاوة على ذلك، فقد نسي اتفاقه مع “هيناتسورو اي”، وهي فتاة وعدها بتدريبها إذا فاز.

لكن بعد أن ظهرت على عتبة بابه، وافق مرغما على الوفاء بوعده وجعل “اي” تلميذة له.

معًا، يهدفون إلى تحسين وتجاوز حدود براعتهم في الـ“شوغي”.

“اي” لإطلاق العنان لمواهبها الخفية.

“يايشي”، ليثبت للعالم أنه يستحق إنجازاته.

"فوميا توموزاكي" هو أفضل لاعب في لعبة "عائلات الهجوم" على الإنترنت في اليابان، والشهيرة باسم "تاكفام".

على الرغم من حمله لقب فخم، فإن الافتقار إلى المهارات الاجتماعية يتسبب في قصوره في حياته الثانوية اليومية.

يفشل في الحصول على أي أصدقاء، ويلقي باللوم على التعقيدات وقواعد الحياة غير العادلة، مما يجعله يستسلم ويعلن نفسه شخصية من درجة منخفضة في هذه الحياة التي يدعوها "اللعبة".

بعد لقاء مصيري مع لاعب آخر من "تاكفام" من الدرجة العليا، يصدم "فوميا" عندما يكتشف هوية اللاعب الحقيقية.

"اوي هينامي"، وهي زميلة شعبي من المدرسة، ذكية واجتماعية، وهي النقيض الكامل لـ"فوميا".

"اوي"، مندهشة كيف أن "فوميا" عاجز عن كل شيء باستثناء "تاكفام"، لتقرر مساعدته في النجاح.

من خلال المحن الرهيبة في التفاعلات والعلاقات الاجتماعية، "فوميا" يبدأ بالتقدم في الدرجات في لعبة الحياة.

"شينا ماهيرو" تستحق لقبها، «الملاك»، إنها جمال إلهي يحبه الجميع، وهي تتفوق في كل من الأكاديمية، والألعاب الرياضية.

تعيش "شينا" في عالم مختلف تمامًا عن "فوجيميا أماني"، جارها المجاور.

فعلى الرغم من أنهما يعيشان بالقرب من بعضهم البعض، إلا أنهم لم يتحدثوا مرة واحدة.

لكن، صمتهما سينكسر...

"فوجيميا" يرى "شينا" جالسة بشكل قاتم على أرجوحة وسط عاصفة ممطرة غزيرة، ليقرضها مظلته.

أصيب "فوجيميا" بنزلة برد في اليوم التالي، وترغب "شينا" في رد الجميل من خلال مساعدته لاستعادة عافيته.

اعتقادًا منه أن هذا سيكون تفاعلهم الأول والأخير، فهو يقدر لطفها بصمت.

ومع ذلك، "شينا"، التي لا يسعها إلا أن تقلق بشأن افتقار "فوجيميا" إلى النظافة والتغذية السليمة، تبدأ في الطهي والتنظيف له.

نظرًا لأن هذان الاثنان غير المتوقعان يقضيان بعض الوقت معًا في شقة "فوجيميا"، فإنهما يستكشفان طبيعة عميقة لعلاقتهما، والعواطف اللطيفة التي تظهر منها.

"سينباي الخاص بي من العمل… صغيرة ولطيفة".

"شينوزاكي" هو عامل مكتب يتم الاعتناء به وتدليله من قبل عضوة فريقه الأقدم "شيوري كاتاسي": امرأة رائعة ولطيفة للغاية ومحبة، وصغيرة.

يأمل "شينوزاكي" بالتأكيد ألا تفعل ذلك خارج العمل… لكن سعادتها المتزايدة عند القيام بذلك تَكشِف مشاعرها!

بعد ثلاث سنوات من حياتها منعزلة، استيقظت مصاصة الدماء "تيراكوماري غانديسبلود" (كوماري) لتجد أنها تم تعيينها كقائدة في جيش "مولنيتي" الإمبراطوري!

لكن وحدتها الجديدة تتكون فقط من المشاغبين المتحاربين الذين يثورون ضد رؤسائهم عند أدنى تلميح للضعف.

على الرغم من أن "كوماري" تنحدر من مجموعة من مصاصي الدماء الأقوياء بقدر ما هم مرموقون، إلا أن رفضها شرب الدم جعلها صورة الرداءة، الهزيلة وغير المنسقة وغير الكفؤة في السحر.

مع الاحتمالات المكدسة ضدها، هل ستكون خادمتها الموثوقة (والمفتونة قليلاً) "فيل" كافية لهذه المنعزلة لمساعدتها في طريقها إلى النجاح ؟

أم أن "كوماري" ستندم على اليوم الذي غادرت فيه آمان غرفتها ؟