David Production

+ترتيب أجزاء الأنمي+

التحضيرات جارية لشن هجوم جديد على “نيوروي“، وهو عرق غامض لغزات فضائيين.

الهدف هو تأمين “برلين“، عاصمة إمبراطورية “كارلسلاند“، وهو أمر ضروري للقضاء على تهديد “نيوروي” من أوروبا.

ومع ذلك، بما أن العدو قادر على التكيف مع ساحة المعركة على بشكل يومي، فإن قوات الحلفاء والحالة الراهنة لتكنولوجيا “المهاجمات” قد لا تكون كافية لتحقيق النصر.

في الوقت نفسه، “يوشيكا ميافوجي“، ساحرة من “فوسو“، تواصل دراستها الطبية في “لوزان“.

وبعد أن تعافت من حادثة حديثة حرمتها من القوة السحرية، فهي حريصة على المساعدة في المجهود الحربي.

وسرعان ما تصل الدعوة إلى الاستعداد، ويجب تجميع الساحرات المتناثرات من جناح المقاتلات المشترك 501 مرة أخرى للدفاع للمرة الأخيرة ضد العدو.

بعد قراءة ختام سلسلة المانغا المفضلة لديها، تشعر “فوكو إيزومو” أخيرًا بأنها مستعدة لإنهاء وجودها.

على مدى السنوات العشر الماضية، أصيبت “فوكو” بحالة تجلب سوء حظ شديد لأي شخص يلمسها.

كان لهذا تأثير كبير على محيطها، حتى أنه أدى عن غير قصد إلى وفاة من حولها، بما في ذلك والديها.

بينما كانت تقف على جسر فوق مسارات القطار، لمست “فوكو” رجل غريب مما تسبب في كسر الموطئ تحته وإسقاطه أمام قطار قادم.

ومع ذلك، عندما وجدت “فوكو” جثة الرجل، اكتشفت أن جسده يتجدد وأنه يعود إلى الحياة.

الرجل الذي يتم تسميته “آندي” من قبل “فوكو“، خالد، ومثلها يتمنى الموت أيضًا.

في البداية، قررت “فوكو” أن تتعاون مع “آندي” لمنحه أفضل موت ممكن؛ لكن منظمة غامضة تتربص في الظل على أمل الاستفادة من قدرات الثنائي الغريبة.

أكاديمية “يومينوساكي” كانت موطن أفضل ايدولز (النجوم والفنانين) فتية من أجيال مختلفة.

ومع وجود نفوذ كبير على المدرسة، فإن مجلس طلابها يحافظ على الوضع الراهن من خلال فرض التقاليد القديمة بشكل صارم.

التلميدة المنتقلة “انزو” ينتهي بها المطاف في الحضور كأول عضوة في دورة الإنتاج، مما يجعلها الطالبة الأنثى الوحيدة في المدرسة بأكملها.

وهناك، تقابل “سوبارو اكيهوشي”، و“هوكوتو هيداكا”، و“ماو ايزارا”، و“ماكوتو يوكي”، زملائها وأعضاء فريق الـ ايدولز “تريكستار“.

تعقد الأكاديمية مهرجانات الأحلام للـ ايدولز، منافسات المسرح التي تضع مهارات الطلاب في الغناء والرقص ضد بعضهم البعض، مع الجمهور للتصويت على الفائز.

ويضمن الفوز بهذه الـ“دريفز” لأعضاء فريق الـ ايدولز مختلف الامتيازات، والمكانة.

ومع ذلك، مع تدخل مجلس الطلاب ومعاقبة كل شخص متورط في الـ“دريفز” الغير قانوني، يجد أعضاء “تريكستار” أنهم لا يستطيعون الجلوس والسماح لهذا بالاستمرار.

جنبا إلى جنب مع “انزو” كمنتجة لهم، يخططون للقيام بثورة في الأكاديمية.

“مويكا” البالغة من العمر 17 عامًا، التي فقدت والديها، و“يوري”، التي كانت تحاول الهروب من زوجها العنيف، قد نزلت يومًا ما في محطة كيتسونيزاكي.

ليغير الزلزال العظيم وأمواج تسونامي مصيرهم.

تم إنقاذ حياتهم، لكنهم أصيبوا بالحيرة عندما سُئلوا عن هوياتهم في موقع الإخلاء.

كانت هنالك امرأة عجوز تُدعى “كيوا يامانا” هي التي قدمت لهم يد المساعدة.

ومنذ ذلك اليوم، عُرفت “يوري” باسم “يوي”، و“مويكا” باسم “هيوري”، و رفقة “كيوا”، بدأت النساء الثلاث حياة رائعة معًا في المنزل القديم “مايويغا” المطل على البحر.

لا يوجد شيء مميز للغاية في “اتارو موروبوشي“، ولكن حظه السيئ بشكل غير طبيعي يظهر عليه مثل شكل القرون على رأس شيطان.

عندما تتعرض الأرض للتهديد من قبل أسطول من الغزاة الفضائيين المعروفين باسم “اوني“، يتم اختيار “اتارو” لتمثيل البشرية في مبارزة ضد واحد منهم.

إنها ضربة من الحظ، وهو شيء نادر بالنسبة لـ”اتارو“، فإن المبارزة هي في الواقع لعبة العلامة (المطاردة واللمس)، وأن خصمه هي “لوم“، ابنة زعيم “اوني“، والذي يضع كرامتها الشخصية فوق النصر، وهذا ما يكتشفه “اتارو” من خلال الاستيلاء على البيكيني العلوي (ملابس السباحة) الخاص بـ”لوم” وبذلك، ينتصر.

ومع ذلك، فإن سوء الحظ يحدث مرة أخرى عندما تعتقد “لوم” عن طريق الخطأ أن وعد “اتارو” بالزواج من حبيبته، “شينوبو مياكي” على أنها رغبة في الزواج من “لوم” نفسها، وتقرر أنها تحب الفكرة.

مع سلطتها كأميرة فضائية، تنتقل للعيش معه.

يجبر على التعامل مع عواقب كونه زير نساء، “اتارو” يجب أن يوازن علاقته التي تنهار مع “شينوبو“، بينما يبقي “لوم” سعيدة طوال الوقت، وكل هذا مع مغازلة مع كل امرأة يقابلها.

بعد ثلاثين عاما من فشل برنامج استعمار الفضاء.

البشرية قد انقرضت تقريباً.

المطر الدائم والمميت يسقط على الأرض.

الرجال المعروفون باسم “الحثالة” ينهبون السلع والتحف من أنقاض الحضارة.

أحد هؤلاء “الحثالة” يتسلل لوحده إلى أخطر الخراب، مدينة “ساركوفاجوس”.

في وسط هذه المدينة الميتة، يستكشف القبة السماوية قبل الحرب.

وعندما يدخل، يتم الترحيب به من قبل “هوشينو يوميمي”، وهي روبوت.

بدون أدنى شك، تفترض أنه أول زبون لديها منذ 30 عاما.

تحاول أن تريه النجوم، لكن جهاز عرض القبة السماوية مكسور.

غير قادر على صنع أي معنى من محادثتها، ينتهي به الأمر بالموافقة على محاولة إصلاح جهاز العرض…

في “فلوريدا”، 2011، جلست “كوجو جوليني” في زنزانة سجن مثلما فعل والدها “جوتارو” ذات مرة، ولكن، هذا الوضع لم يكن خيارها.

متهمة لجريمة لم ترتكبها، وتم التلاعب بها لتقضي عقوبة أطول، “جوليني” مستعدة للاستسلام لمصير رهيب كسجينة في “سجن شارع الدولفين الاخضر”.

على الرغم من أن كل أمل يبدو ضائعًا، إلا أن هدية من “جوتارو” تقوم بإيقاظ قدراتها الكامنة، ليظهر الـ“ستاند” الخاص بها، “خالي من الحجر”.

الآن مسلحة بالقدرة على تغيير مصيرها، تنطلق “جوليني” لإيجاد مخرج من المحيط الحجري الذي يحتجزها.

في مدينة “نابولي” الساحلية، ينتشر الفساد، وتتآمر الشرطة في كل مكان مع الخارجين عن القانون، وتنتشر المخدرات بين الشباب، وتحكم المافيا الشوارع بقبضة من حديد.

ومع ذلك، ستحدث قريبًا مواجهات مصيرية متعددة.

“غيورنو غيوفانا”، صبي يبلغ من العمر 15 عامًا، وله علاقة غريبة بأسرة “جويستار”، التي تكسب عيشها من وظائف بدوام جزئي، والسرقة.

علاوة على ذلك، فهو موهوب بقدرة “ستاند” مجهولة لإعطاء الحياة وخلقها، مثل زراعة النباتات من الأرض أو تحويل الكائنات غير الحية إلى حية، وهي القدرة التي أطلق عليها اسم “التجربة الذهبية”.

مفتونًا بقوة رجال العصابات المحليين، حلِم “غيورنو” بالارتقاء في صفوفهم وأن يصبح “نجم العصابة”، وهو إنجاز أصبح ممكنًا بفضل لقائه مع “برانو باسياراتي”، وهو عضو في عصابة “باسيوني” ويملك إحساس بالعدالة.

يتبع هذا الجزء مساعي “غيورنو” بعد انضمامه إلى فريق “برانو” أثناء عمله تحت قيادة “باسيوني”، لصد أفراد عصابة أخرى والتآمر سرًا للإطاحة برئيسهم الغامض.

في عام 1868، أنقذ “داريو براندو” حياة النبيل الإنجليزي، “جورج جويستار”.

يقوم “جورج” بتبني “ديو”، ابن “داريو” بعد وفاته، وذالك لتسديد الدين لمنقذه.

لكن “ديو”، غير راض عن وضعه هذا، ويطمح للاستيلاء على منزل “جويستار” لنفسه.

عن طريق استخدم قناعًا حجريًا ذو خصائص خارقة للطبيعة، يبدأ بتدمير “جورج” وابنه “جوناثان جويستار” (جوجو)، ليبدأ سلسلة من الأحداث والتي ستستمر خلال السنوات القادمة.

بعد نصف قرن، في مدينة “نيويورك”، “جوزيف جويستار”، حفيد “جوناثان” يكتشف الإرث الذي تركه جده من أجله، ليعرف الحقيقة وراء القناع الحجري، ويدرك أنه الوحيد الذي يستطيع هزيمة كائنات غامضة ذات قوة غير محدودة.

لتبدأ الرحلات المثيرة لـ“جوجو” وأحفاده.

سواء أكان مواجهة الشرير “ديو”، أو محاربة الكائنات المشؤومة، فهناك دائمًا الكثير من المغامرات العجيبة.