على الرغم من افتقاره إلى المهارات المناسبة لدوره في فريق التحقيق في قسم شرطة العاصمة، يريد "إيشيكي توتومارو" حل جرائم القتل ومساعدة الناس.
بناءً على نصيحة أحد كبار السن، يغامر بالخروج للحصول على مساعدة "كامونوهاشي رون" المنعزل.
قبل خمس سنوات، كان "رون" أكثر المحققين الواعدين من أكاديمية تدريب المباحث اللامعة "بلو"؛ ولكن لأسباب غير معروفة، غرِق في الغموض.
يتوقع "توتومارو" رجلاً أنيقًا ومتماسكًا؛ لكن ما يحصل عليه هو غريب الأطوار فوضوي الشعر.
بعد سنوات في العزلة، بالكاد يشبه "رون" نفسه السابقة ويرفض حتى سماع المحقق.
ومع ذلك، بمجرد رفض "رون"، ينقلب ويغوص أولاً في قضية القتل المتسلسلة الحالية.
السبب الحقيقي لانسحاب "رون" من عالم المباحث لم يكن من نقص الرغبة، بل من شيء خارج عن سيطرته، وقد يكون "توتومارو" مجرد مفتاح لعودته إلى مكانته السابقة.
معًا، يعالج الضابط ذو العيون الواسعة والمحقق المضطرب كل لغز يأتي في طريقهم.
آلهة العالم ليست خرافات أو أساطير. إنها موجودة، ودون علم البشر، تتعارك، وتدمّر الأرض والحياة.
بينما ينظر الناس إلى معارك هذه الآلهة الشريرة على أنها كوارث طبيعية لا يمكنهم الهروب منها.
يسافر طالب في السادسة عشرة من العمر، "كودو كوساناغي"، إلى إيطاليا بناءً على طلب من جده ليُعيد لوحة خاصة لأحد المعارف للحفاظ عليها.
لا يتوقع "كودو" أن يُشرك في معركة بين إلهين شريرين إلى جانب "إيريكا بلانديلي"، تقول أنها مُحاربة تدافع عن الناس.
لحسن الحظ، ينجح في هزيمة إله الحرب في معركة مميتة ويصبح "كامبيوني"، أو "قاتل الآلهة"، الذي يتولى مهمة محاربة الآلهة الشريرة لإنقاذ البشرية.
يجذب وضع جودو الجديد كـ"كامبيوني" مجموعة من الآلهة الراغبين في تحديه، ومجموعة من المتبعين المخلصين (في الغالب فتيات) اللواتي يرغبن في مساعدته في معاركه.
أنمي "كامبيوني!" يتبع "كودو" أثناء مواجهته لآلهة تتنافس في نزاع بين السماء والأرض.
بعد أن فقد أخته الصغيرة بسبب مرض لا علاج منه، أعطى الباحث الطبي الشهير عالميا "كانجي ياكوتاني" كل ما لديه لعلاج المرضى من خلال تكريس حياته لاختراع أدوية جديدة.
لكن، بسبب إجهاد العمل ينتهي به الأمر بالوفاة في سن 31.
الصيدلي السابق يستيقظ في جسد طفل في العاشرة من عمره بعد أن أصيب بصاعقة.
يكتشف أنه تم تجسيده في عالم بالعصور الوسطى كـ"فالما"، وهو طفل من عائلة "دي ميديسيس" المحترَمة.
في عالم حيث الفنون الإلهية (السحر)، يمنح من خلال بركات الآلهة الحامية.
هناك، يدرك "فالما" أن جسمه مضيف لآلهة الطب الحامي. وقد مُنح الصبي فنون الإنشاء والتدمير الإلهية الأسطورية، وكذلك القدرة على التشخيص الفوري للأمراض في أجساد الناس.
وسرعان ما يكتشف حالة الطب الرهيبة في هذا العالم، فالنبلاء وحدهم قادرون على تحمل تكاليف الرعاية الطبية، والتي هي غير فعالة في أفضل الأحوال، والضارة في أسوئها.
باستخدام المعرفة الحديثة السابقة التي يمتلكها، وقواه الإلهية، يصنع "فالما" تدريجيا اسما لنفسه كصيدلي على الرغم من صغر سنه، وحتى أنه يكسب الاعتراف من المحكمة الإمبراطورية.
عندما يكتسب أخيرا صيدلية سليمة خاصة به، فإنه ينوي متابعة هدفه لتحسين الرعاية الصحية في امبراطورية "سان فلوف" وجعلها في متناول الجميع.
الأميرة "أنيسفيا وين باليتيا" دائماً حلمت بالطيران في السماء، على الرغم من أن أهل مملكتها يرون أن هذا حلم غريب.
وايضًا يتعارض مع هدفها حقيقة أن "أنيس" لا تستطيع استخدام السحر على الرغم من وضعها كنبيلة.
رافضة الاستسلام بسهولة، تتنازل عن حقها في العرش، وتركز على تطوير "علم السحر" من خلال دمج مصادر متنوعة مع المعرفة من حياتها السابقة على الأرض.
بسبب طبيعة "أنيس"، تم تحميل مسؤولية مستقبل المملكة على كاهل شقيقها الأصغر، "ألغارد".
تم دفعه إلى زواج سياسي مع "إيوفيليا ماغينتا"، فتاة لا يعرفها بشكل جيد، ولكن "ألغارد" يتمرد عن طريق قضاء المزيد من الوقت مع فتاة عادية بدلاً من خطيبته.
بعد محاولة "إيوفيليا" التدخل، يلغي "ألغارد" زواجهما علنًا ويتهم خطيبته السابقة بأنها متنمرة!
بعد اصطدامها بالمأدبة حيث "ألغارد" يقوم بإعلانه، "أنيس" تنقذ "إيوفيليا" على مكنسة الطيران التي كانت تختبرها.
ثم تقرر جعل "إيوفيليا" مساعدتها، والتي توافق على مضض.
على الرغم من أن شراكتهما تبدو عشوائية في البداية، إلا أن لدى "أنيس" دوافع خفية لرغبتها في مرافقة "إيوفيليا".
ومع ذلك، لا تعرف هاتان السيدتان أن اللقاء المصادف بينهما سيغير ليس فقط مستقبلهما، ولكن مستقبل المملكة… والعالم بأسره!
القصة تتبع حياة "يو هارونا"، الذي انتقل مؤخرًا إلى طوكيو مع أخواته بعد أن اضطر والدهم للانتقال إلى الخارج بسبب العمل.
في طريقه لشراء العشاء وهو يتصفح حسابه على تويتر، تصطدم به فتاة في المدرسة الثانوية فجأة.
اعتقادًا منها أنه كان يلتقط صورًا غير لائقة لها، تأخذ الفتاة هاتف "يو" وتكسره، وتصفعه ثم تتركه ملقى على الأرض.
كما يتبين لاحقًا، هذه الفتاة، "فوكا أكيتسوكي"، تذهب أيضًا إلى المدرسة التي سينتقل إليها "يو".
على عكس معظم الناس، "فوكا" لا تمتلك هاتف جوال، فحتى أنها تستمع إلى الموسيقى باستخدام مشغل أقراص مدمجة عادي.
في نهاية المطاف، يصبح هؤلاء الاثنان أقرباء، ويقررون تشكيل فرقة موسيقية مع أصدقائهم والدخول إلى عالم الموسيقى الاحترافية.
بوجود "فوكا" في حياة "يو"، كيف ستتغير الآن حياته طوكيو؟
كان “شينوزاكي هاروكا” مهتمًا بممثلة الفصل، “كوساكا أكيهو”، منذ عامه الأول في المدرسة الثانوية.
إنها جذابة، وجيدة في الرياضة، وهي طالبة نموذجية مثالية.
نظرًا لوجودهما في نفس الفصل هذا العام، قرر “شينوزاكي” الاعتراف بمشاعره.
لكن، يُصدم عندما توافق “كوساكا” على أن تكون حبيبته!
بعد ذلك، يجد أن “كوساكا” أغرب قليلاً مما كان يعتقد في البداية، هذه الفتاة التي تبدو مثالية لم تكن أبدًا في علاقة من قبل.
وعلى الرغم من قلة خبرتها، إلا أنها تتعهد بإرضاء “شينوزاكي” بكل ما يمكنها فعله... مثل تعلم أوضاع جنسية متعددة.
يحاول “شينوزاكي” أن يؤكد لها أن دراستها في مثل هذه المواضيع غير ضرورية، لكن “كوساكا” تكرس نفسها لجعله سعيدًا بأي طريقة ممكنة!
مع تعرض البحار للتهديد المستمر من “الأسطول السحيق” المعادي، تم إنشاء قاعدة بحرية متخصصة لمواجهتها.
ولكن بدلاً من الأسلحة البحرية الاعتيادية، فإن القاعدة مسلحة بـ“كانموسو”، فتيات بداخلهم أرواح السفن الحربية اليابانية، لديهن القدرة على ارتداء معدات أسلحة تسمح لهن باستعمال القدرات القوية للغاية والموجودة بداخلهن.
“كانموسو” فتاة من نوع “المدمرة”، تنضم إلى القاعدة كمجندة جديدة، لكن لسوء الحظ بالنسبة لها، على الرغم من قلة خبرتها وطبيعتها الخجولة، تم تعيينها في سرب الطوربيد الثالث الشهير وسرعان ما دخلت في خضم المعركة.
عندما يتم إنقاذها من خطر وشيك، تقرر المحاربة الصاعدة أن تصبح أقوى مقتدية بالفتاة التي أنقدتها.
تدور أحداث الانمي في عالم يزيد عن عقد من الزمان بعد أن ارتفعت شعبية كرة الصالات بسرعة كبيرة على مستوى العالم.
بطل الرواية “تينوجي توكيناري”.
انضم إلى فريق كرة الصالات التابع لأكادمية “تينوجي”.
هناك يجد أصدقاء، ومعا يواجهون منافسيهم.
في سنوات المراهقة، نكون حساسين أكثر، عرضة أكثر لمواقف تسبب أوجاع القلب الشديدة، مثل التي تأتي مع الحب من طرف واحد.
هذا هو الحال بالنسبة لـ"فوجي ناتسو"، الذي وجد نفسه مفتونًا بمعلمة مدرسته المرحة "هينا".
يائسا من هذه الرغبة بعيدة المنال، يذهب "ناتسو" مع أصدقائه إلى موعد مختلط.
هناك يلتقي "روي"، الفتاة التي تشبهه في نقص الحماس أثناء وضعهم الحالي.
بعد تجاوز الإحراج المتبادل بينهما، "روي" تأخذ "ناتسو" إلى منزلها، وتطلب منه ممارسة الجنس معها، على أمل أن تمنع التجربة أصدقاءها من معاملتها كطفلة لا تعرف شيء.
مع استمرار مشاعره اليائسة تجاه "هينا" والتي لا تغادر ذهنه، يوافق "ناتسو" مترددا.
غير راضيان على «المرة الأولى» لكلاهما، قرر الاثنان الانفصال وأن يعودا غرباء.
ومع ذلك، قبل أن تتاح له الفرصة لمعالجة هذه التجربة، والد "ناتسو" يصدمه بشيء كبير للغاية، إنه سيتزوج مرة أخرى، وزوجته الجديدة "تسوكيكو" قادمة الآن لمقابلة "ناتسو".
كما لو أن هذا لم يكن صادما كفاية، فإن بناتها، أخوات "ناتسو" الجدد، هن "هينا" و"روي".
الآن، المرأة التي يحبها، والفتاة التي شارك معها ليلته الأولى، يعيشان معه في نفس المنزل.
يجب على "ناتسو" أن يتعامل مع المشاعر التي يشعر بها تجاه أخواته الجدد، بينما يتعلم عن جانب مظلم من الحب.
