كان “غول دي. روجر” معروفًا بلقب “ملك القراصنة”، وهو أقوى وأشهر كائن أبحر على “الخط الكبير” (غراند لاين).
القبض على “روجر” وإعدامه من قبل الحكومة العالمية أحدث تغييرات في جميع أنحاء العالم. فقط كشفت كلماته الأخيرة قبل موته عن وجود أعظم كنز، “ون بيس” (القطعة الواحدة).
ليقوم هذا ببدأ عصر القراصنة الهائل، وهم الأشخاص الذين يحلمون بالعثور على الـ“ون بيس”، وهو قدر غير محدود من الثروات والشهرة، وقمة المجد، وأيضا لقب “ملك القراصنة”.
“مونكي دي لوفي”، فتى يبلغ من العمر 17 عامًا، قد أصبح قرصانا. لكن مع تعديلات على هذا المفهوم.
فبدلاً من الشخصية الشعبية للقرصان، الشريرة الصلبة والتي تقوم بنهب القرى من أجل المتعة، فقد أصبح “لوفي” قرصانًا لسبب غريب، حلمه بالمغامرة المثيرة، وفي النهاية، الكنز الموعود ولقب “ملك القراصنة”.
على الرغم من أنه تم حل “فيري تيل” (قصة الجنية)، وانتشر أعضاؤها، إلا أن “ناتسو دراغنيل” لم يتخل عن إعادة توحيد النقابة، والتي قد كانت منزلا له وللأخرين.
جنبا إلى جنب مع رفاقه “هابي” و“لوسي هارتفيليا”، لن يوقفهم أي شيء لاستعادة “فيري تيل”، حتى وهم يواجهون أصعب منافسة إلى الآن، الغزو من قبل الجيش الهائل لإمبراطورية “الفاريز”، وحاكمهم الذي يعرفونه جيدا…
قبل فترة طويلة، كانت هناك حرب بين قوى الظلام والنور، حيث أن “مستحضِرات الظلام” (وهي حجارة تحتوي على قوة مظلمة تفوق القدرة البشرية)، تعرض العالم للخطر بسبب قوتها المدمرة.
من أجل صد موجة الظلام، استخدم مبارز قوة مقدسة معروفة باسم الـ“ريف” لتدمير مصدر كل “مستحضِرات الظلام”.
الانفجار الناتج، الذي أصبح يعرف باسم “اوفردرايف”، دمر عُشر العالم، وأصبحت شظايا الـ“ريف” منتشرة في كل مكان.
بعد مرور خمسين عامًا على “اوفردرايف”، مجموعة تُعرف باسم “بطاقة الشيطان” جمعت ما تبقى من “مستحضرات الظلام”، واستخدمتها في فرض حصار على عدد من المدن.
بينما ورث المبارز الشاب “هارو غلوري” كلاً من “ريف” وحارسها “بلو”، مما جعله سيد الـ“ريف” الجديد.
بمساعدة من “ايلي” الفاقدة للذاكرة، والحداد “موزيكا”، يجب على “هارو” البحث
“الشامان” (الكهنة)، هم أفراد غير عاديين لديهم القدرة على التواصل مع الأشباح والأرواح والآلهة الغير مرئية للناس العاديين.
“معركة الشامان”، وهي بطولة مرموقة تجمع “الشامان” من جميع أنحاء العالم ضد بعضهم البعض كل خمسمائة عام، حيث يتم تتويج الفائز بها كـ“شامان كينغ” (ملك الكهنة).
يسمح هذا اللقب لحامله باستدعاء الروح العظمى، وتشكيل العالم بالطريقة التي يراها مناسبة.
“اويامادا مانتا” هو طالب عادي في المدرسة الإعدادية.
في أحد الأيام، قرر أن يسلك طريقا مختصرا عبر المقبرة المحلية بعد أن كان متأخرا عن الفصل.
يلاحظ صبي وحيد جالس على قبر، ويقوم بدعوة “مانتا” للتأمل في النجوم معهم.
ليدرك “مانتا” أن “هم” تشير إلى الصبي وأصدقائه الأشباح، يرعب “مانتا” ويهرب خائفا.
ثم بعد ذالك، يعرّف الصبي نفسه “اساكورا يو”، شامان متدرب، ويظهر قوته من خلال التعاون
منذ زمن بعيد، كان هناك مبارز شجاع عرف ببساطة كـ“بطل”.
وكان هناك شيطان تسبب في معاناة الناس. فجاء البطل ورفاقه لتحدي الشيطان في معركة، ومن خلال توحيد قواهم، انتهت المعركة بسرعة.
مع عدم وجود أي شخص يسبب المتاعب في النواحي، أصبحت الجزيرة مكانًا هادئًا حيث يمكن للجميع العيش معًا في سلام.
لكن بعد عدة سنوات، تم إحياء الشيطان.
يعيش بطلنا الحالي، “داي”، في جزيرة نائية في البحار الجنوبية ويحلم أن يصبح بطلاً عظيماً.
عندما يسمع عن إحياء الشيطان، أخذ “داي” وأصدقاؤه على عاتقهم مسؤولية إيقافه، وصد القوة الشريرة التي قامت بإحيائه.
خلال مسيرتهم، يكتشف “داي” هوية “البطل”، والحقيقة وراء القوة الشريرة التي أعادت إحياء الشيطان، بينما يعرف المزيد عن قواه الخاصة الخفية، التي تظهر في أوقات الخطر.
لقد انتقل الجنس البشري إلى الفضاء، حيث عاش في تجمعات مستعمرة تعرف باسم “الجوانب”.
أحد هذه “الجوانب” يعلن نفسه “مقاطعة زيون”، ويعلن الحرب على “اتحاد الأرض”، الهيئة الحكومية التي تحكم الأرض حاليًا.
باستخدام روبوتات شبيهة بالبشر تُعرف باسم “البدلة المتحركة”، تكتسب “زيون” اليد العليا بسرعة.
بعد تسعة أشهر من الصراع، طور “اتحاد الأرض” بدلاته المتحركة القوية التي أطلق عليها اسم “غاندام” .
عندما تشن “زيون” هجومًا على المستعمرة التي كانت عليها الـ“غاندام”، يجد مدني يبلغ من العمر 15 عامًا يدعى “امورو راي” نفسه فجأة في صراع سيأخذه عبر الأرض والفضاء، ويضعه في مواجهة طيار العدو، “شار ازنابل”.
فقد “ادوارد الريك”، الشاب الكيميائي اللامع الكثير في حياته.
عندما يحاول هو وأخوه “الفونس” إحياء أمهم الميتة عن طريق التحويل البشري المحظور، يفقد “ادوارد” شقيقه بالإضافة إلى اثنين من أطرافه.
أثناء ذلك، بفضل مهاراته العالية في الكيمياء، يربط روح “الفونس” بدرع كبير قبل أن تختفي تماما.
بعد مرور عام، “ادوارد”، والذي تم ترقيته الآن إلى “الكيميائي المعدني الكامل” في الدولة، بدأ في رحلة مع شقيقه الأصغر للحصول على حجر الفيلسوف.
يُعرف أن هذا الحجر الأسطوري قادر على تضخيم قدرات الكيميائي، مما يسمح لهم بتجاوز القانون الأساسي للكيمياء والذي هو: “للحصول على شيء، يجب على الكيميائي التضحية بشيء ذي قيمة متساوية”.
يأمل “ادوارد” الآن في الاستفادة من الجيش للعثور على الحجر الأسطوري واستعادة أطرافه، وجسد “الفونس” إلى طبيعتها.
“من أجل الحصول على شيء ما، يجب أن تعطي شيئًا ذا قيمة متساوية.”
تلتزم الكيمياء بقانون التبادل العادل، وهو أمر لم يعرفه أَخَوَانِ “الريك” الشابان، “ادوارد” و”الفونس” إلا بعد محاولة تحويل إنسان، وهو الفعل الكيميائي المحظور.
يدفعون ثمناً باهظاً مقابل هذا الانتهاك، “ادوارد” يفقد ساقه اليسرى، بينما “الفونس” يخسر جسده المادي بكامله…
بعد التضحية اليائسة بذراع “ادوارد” اليمنى، يقوم بربط روح “الفونس” بدرع حديدي.
إنهما مدمران ووحيدان، وهما يأملان في أن يعود كلاهما إلى أجسادهما الأصلية، وقد كان هذا الحافز لـ“ادوارد” للحصول على أطراف معدنية تسمى “اوتايل”، ثم أصبح عالم كيميائي في الدولة، “الكيميائي المعدني الكامل”.
“رانتارو” و”شينباي” و”كيريمارو” هم متدربي نينجا في منطقة النينجا غاكوين، حيث يُطلق على الصف الأول اسم “نينتاما” (تركيب من الكلمتين نينجا + تاما (الفتى)).
يجب أن يتعلموا كل شيء يجب على النينجا معرفته، ولكن بالنسبة لأبطالنا، المال، الطعام أو اللعب هي أشياء أكثر إثارة للاهتمام.
في عالم مبارزة الوحوش الذي يستمر بالنمو، ومع تطور مهارات المتبارزين وتحسن مهاراتهم والارتقاء في الرتب، أصبحت المبارزة معقدة بشكل متزايد.
بالالتزام بالقواعد الصارمة، بالإضافة إلى استخدام وتعلم الاستراتيجيات الثابثة، يمكن للشخص أن يتطور إلى متبارز قوي للغاية.
ومع ذلك، كصبي يحب الاختراعات واكتشاف إمكانيات جديدة، طالب المدرسة الابتدائية “يوغا أودو” يجد أن الطريقة الحالية للمبارزة أصبحت مبتذلة ولا تتطور، وبعبارة أخرى، مملة.
وعلى هذا فهو يهدف إلى رسم مسار جديد في المبارزة مع اختراعه الجديد اللامع: مبارزات الاندفاع.
سرعان ما يلفت طموحه انتباه “تاتسوهيسا كاميجو“، وهو زميل له في المدرسة الابتدائية، والذي يجلبه إلى مكان غامض في محاولة لاكتشاف إمكانات النظام الجديد.
في حين يهدف “يوغا” إلى تنفيذ “مبارزات الاندفاع” باعتباره المعيار الجديد للمبارزة وتجاوز أسلوب اللعبة المتفق عليه، فإنه يفتح الباب أمام هدفه النهائي، جعل المبارزة مثيرة مرة أخرى.
عندما تفتح بوابة لعالم آخر فجأة على الأرض، تم غزو مدينة “ميكادو” بواسطة مخلوقات غريبة تعرف باسم الـ“نيبا” (سكان العالم المجاور)، كائنات خبيثة منيعة ضد الأسلحة الإعتيادية.
استجابةً لوصولهم، تم إنشاء منظمة تدعى “بودا” (أو “بوردر”، أي الحدود) لمكافحة تهديد الـ“نيبا” بواسطة أسلحة خاصة تسمى “توريغا” (الزناد).
على الرغم من مرور عدة سنوات على فتح البوابة لأول مرة، إلا أن الـ“نيبا” لا يزالون يمثلون تهديدًا، وأعضاء الـ“بودا” على أهبة الاستعداد لضمان سلامة الأرض وسكانها.
تفرض منظمة “بودا” عدة قوانين، من بينها أنه لا يسمح للأعضاء المتدربين استخدام الـ“توريغا” الخاص بهم خارج المقر الرئيسي.
“ميكومو اوسامو” هو طالب، ومتدرب في الـ“بودا” في نفس الوقت.
يتم أخد زميله إلى منطقة المحظورة من قبل متنمرين، وهو طالب غامض قد انتقل حديثا إلى فصله.
معركة على وشك أن تبدأ في طوكيو، معركة الكهنة، بطولة تقام كل خمسمائة عام حيث الكهنة (شامان)، أولئك الذين يمكنهم التحكم بالأرواح، يواجهون بعضهم البعض في القتال.
يصبح المنتصر في هذه المسابقة ملك الكهنة، وهو الوحيد القادر على الاتصال بالروح العظيمة والتحكم فيها، مما يسمح له بإعادة تشكيل العالم كما يحلو له باستعمال قوته الهائلة.
خلال نزهة في وقت متأخر من الليل، يلتقي “اويامادا مانتا” بزميله في الفصل، “اساكورا يو”، الذي يدعوه لمشاهدة النجوم مع بعض الأصدقاء، عندما يكتشف أن الأصدقاء هم في الحقيقة أشباح من المقبرة المحلية، يثير رعبه!
“مانتا” يمتلك قدرة نادرة تسمح له برؤية هذه الأرواح مما يجعل “يو” مهتم به.
لذلك عندما يكتشف أن رفيقه الجديد يتم الإعتداء عليه من قبل عصابة محلية، يقرر “يو” الانتقام منهم بمساعدة “اميدامارو”، شبح الساموراي الذي حطم زعيم العصابة
لا يوجد شيء مميز للغاية في “اتارو موروبوشي“، ولكن حظه السيء بشكل غير طبيعي يظهر عليه مثل شكل القرون على رأس شيطان.
عندما تتعرض الأرض للتهديد من قبل أسطول من الغزاة الفضائيين المعروفين باسم “اوني“، يتم اختيار “اتارو” لتمثيل البشرية في مبارزة ضد واحد منهم.
إنها ضربة من الحظ، وهو شيء نادر بالنسبة لـ”اتارو“، فإن المبارزة هي في الواقع لعبة العلامة (المطاردة واللمس)، وأن خصمه هي “لوم“، ابنة زعيم “اوني“، والذي يضع كرامتها الشخصية فوق النصر، وهذا ما يكتشفه “اتارو” من خلال الاستيلاء على البيكيني العلوي (ملابس السباحة) الخاص بـ”لوم” وبذالك، ينتصر.
ومع ذلك، فإن سوء الحظ يحدث مرة أخرى عندما تعتقد “لوم” عن طريق الخطأ أن وعد “اتارو” بالزواج من حبيبته، “شينوبو مياكي” على أنها رغبة في الزواج من “لوم