Tensei shitara Slime Datta Ken: Coleus no Yume حلم كوليوس
تدور أحداث القصة بين الموسم الأول والثاني، حيث يواجه "ريمورو" المؤامرات التي تدور في مملكة كوليوس.
تدور أحداث القصة بين الموسم الأول والثاني، حيث يواجه "ريمورو" المؤامرات التي تدور في مملكة كوليوس.
سنة 2242، تم إجبار البشر إلى اللجوء للأعماق تحت الأرض بسبب الكارثة الغير مسبوقة والمعروفة باسم "دموع القمر الجديد".
بعد انهيار المدينة تحت الأرضية "آماسيا"، بدأوا في العودة تدريجياً إلى السطح بأمل العيش هناك مرة أخرى.
شكلوا مستوطنات تُدعى "الأعشاش" في أماكن عشوائية عبر السطح، حيث يواصل المغامرون المعروفين باسم "التائهين" مكافحة ما تبقى من تهديد "المنهيين"، واستخراج "بلورات أو"، مصدر الطاقة الأساسي.
في عش "مدينة الروك" حيث يتجمع مثل هؤلاء التائهين، يذهب "كاناتا" الذي يتمنى أن يصبح تائه في يوم من الأيام، بجانب التائه الماهر "توكيو"، لاستكشاف أنقاض متحف قديم حيث يجد "كاناتا" بالصدفة تائهة جميلة نائمة.
مع لقاء التائهة الغامضة "نوار"، تبدأ ببطء حكاية مصيرية في الكشف عن نفسها.
مع اقتراب الكوكب من حربه العالمية الثالثة، ظهر أفراد يتمتعون بقوى عظمى من جميع أنحاء العالم للحفاظ على السلام.
أصبحوا رموز دولهم، يسعون جاهدين للحد من الجريمة وتقديم الأشرار إلى العدالة.
البطلة المراهقة "موميجياما تيرو" «خجولة» هي ممثلة اليابان في عالم الأبطال.
عندما يظهر تهديد غامض يسمى "امالاريكس"، يجب أن تعمل "الخجولة" مع زملائها الأبطال لإيقافهم بأي ثمن.
في هذا الجزء للسلسلة يلقى القبض على "كازامي يوجي" بتهمة الإرهاب.
شريط فيديو يظهر على ما يبدو دليل ملموس على أن يوجي ارتكب هذه الأفعال، وهو محتجَز من قبل "إيتشيغايا".
"إيتشيغايا" يعلم جيداً أن "يوجي" لم يرتكب الجرائم التي تم اتهامه بها.
لكنه فشل بالفعل في اغتيال "هيث أوسلو"، وهو زعيم المنظمة الإرهابية التي لديها سلاح مدمر للغاية.
في الواقع، "إيتشيغايا" لديه خططه الخاصة لـ"يوجي"…
ولكن "يوجي" لم يخسر كل شيء.
فتيات أكاديمية "ميهاما" ليست مستعدات للسماح بأن يتم استخدام "يوجي" من أجل مكاسب سياسية، ونفس الشيء بالنسبة للشخصية الجديدة الغامضة التي تظهر أمامهم.
"يوجي كازامي" هو طالب منتقل تم قبوله في أكاديمية "ميهاما".
ما يريد هو أن يعيش حياة الثانوية العادية، ولكن هذا الحلم الخاص به قد لا يتحقق في أي وقت قريب بما أكاديمية "ميهاما" هي عكس هذا تماما.
تتكون من رئيسة وخمسة طلاب آخرين فقط، وجميعهن فتيات، وقد أصبح "يوجي" على معرفة مع كل واحدة منهم، واكتشف المزيد عن شخصياتهم حيث أن التواصل فيما بينهم أمر لا مفر منه.
ببطء، يبدأ في معرفة الحقيقة وراء المجموعة الصغيرة من الطلاب الذين يوجدون في الأكاديمية، وأن لكل منهم نصيبه الخاص من التجارب المؤلمة.
أكاديمية "ميهاما" هي المنزل لهؤلاء الفتيات، وهن "الفاكهة" التي سقطت من أشجارهن وبدأت في التحلل.
الأمر متروك لـ"يوجي" ليصبح الحافز لإنقاذهن من أنفسهن، ولكن كيف يمكنه إنقاذ شخص آخر بينما هو لا يستطيع حتى إنقاذ نفسه ؟
عندما كانت طفلة، كانت "يوكيمورا اوي" تعشق الجبال وكان متحمسًا للتسلق.
ومع ذلك، فقد تركها حادث ملعب منذ ذلك الحين خائفة من المرتفعات، ووجهها نحو هوايات أخرى.
لسوء الحظ، أصبحت الآن طالبة خجولة ومترددة في السنة الأولى من المدرسة الثانوية، وأصبحت "اوي" منغمسة جدًا في هذه التسلية لدرجة أنها بالكاد تستطيع التواصل مع الآخرين، مما تركها بلا صداقة عمليًا.
لكن عندما تصادف "كوراو هيناتا" النابضة بالحياة، وهي صديقة قديمة منذ الفترة التي كانت تتسلق فيها، تبدأ الأمور في التغيير.
تصر "هيناتا" المندفعة وذات الروح العالية، على انضمام "اوي" إليها في جميع أنواع أنشطة التسلق.
على الرغم من ترددها في البداية، سرعان ما وجدت "اوي" أن وقتها مع "هيناتا" يعيد ذكريات جميلة عن طفولتهم وسرعان ما تقرر البدء في التسلق مرة أخرى.
عندما بدأت العودة إلى هوايتها السابقة في إخراجها من قوقعتها، تجد "اوي" نفسها تكتسب أصدقاء مقربين، وتواجه تحديات جديدة، وتستمر في العثور على حافزها الخاص للتسلق.
مستمرين في رحلاتهم عبر القمم العالية لليابان، عادت فتيات تسلق الجبال للمزيد!
طالبة المدرسة الثانوية من السنة الأولى "يوكيمورا آوي"، وهي فتاة خجولة تخشى المرتفعات، وصديقتها النشطة للغاية "كوراوي هيناتا"، عادتا مرة أخرى للتغلب على مخاطر رحلات التخييم، والواجبات المنزلية الصيفية، وحتى التسلق على جبل أحلامهم.
انضمت لهم طالبة المدرسة الإعدادية "أوبا كوكونا" وصاحبة المعرفة الأكبر منهم "سايتو كايدي".
أعضاء الفريق مستعدون لمواجهة أي منحدرات وتحديات قد يواجهونها، بغض النظر عن مدى انحدارهم.
من خلال هوايتهم المشتركة لتسلق الجبال، يرتبطون بشكل أقرب من أي وقت مضى وحتى يكونون صداقات جديدة على المسارات في جميع أنحاء البلاد.
سواء كان مجرد تل محلي أو أعلى جبل حوله، فلا شيء أكثر من أن تتعامل معه "اوي" والطاقم.
سوف يتسلقون ويتعثرون ويرتقون إلى ارتفاعات أكبر معًا!
مع اختتام عطلة صيفية لا تُنسى، لا تزال "يوكيمورا اوي" نشطة لمواصلة متابعة هوايتها الجديدة في تسلق الجبال.
بعد أن تحدت خوفها من المرتفعات ووفت بوعد طفولتها مع "كوراوي هيناتا"، فإن أي فرصة للتسلق تثير إعجاب طالبة المدرسة الثانوية من السنة الأولى، بما في ذلك فرصة ثانية للوصول إلى قمة جبل فوجي.
على الرغم من التخطيط لرحلة هائلة ومثيرة في الصيف المقبل، إلا أن "اوي" تستعد بالفعل قدر استطاعتها لضمان نجاحها هذه المرة.
ومع ذلك، مع ازدهار التوقعات الناشئة مع تغير الفصول، يبدأ صعود القمم غير المستكشفة للمساعي الملونة في إجهاد الرابطة بين الأصدقاء ووجهات النظر التي يتشاركونها في المستقبل.
“اوي”، لديها خوف من المرتفعات وتفضل البقاء في الأماكن المغلقة.
تم لم شملها مع صديقة طفولتها “هيناتا” في اليوم الأول في المدرسة الثانوية.
بدأت “هيناتا” بسحب “اوي” معها في كل مكان وجعلها تشارك في تسلق الجبال وأنشطة أخرى في الخارج. مما جعل “اوي” تدرك مدى تسلية تسلق الجبال ومتعتها.
كان سحر “أونميودو” أسلوبا قويًا استخدمه اليابانيون خلال الحرب العالمية الثانية من أجل الحصول على اليد العليا وتأسيس أمتهم كقوة كبيرة.
لكن اليابان هُزمت بسرعة بعد أن تسبب “تسوتشيميكادو ياكو” في “الكارثة الروحية الكبرى”، وهو الحدث الذي ابتليت به طوكيو حتى يومنا هذا.
نتيجة لهذا الحادث، تم إنشاء وكالة “أونميو” من أجل طرد أي كوارث روحية أخرى ومحاربة الشياطين التي ستشق طريقها إلى العالم.
الآن، أصبح “أونميودو” أكثر حداثة وبساطة وتقنية للاستخدام في مجموعة متنوعة من التطبيقات مثل الطب والتكنولوجيا.
لكن على أي حال لا يستطيع الجميع استخدام السحر، كما هو الحال مع “هاروتورا”، أحد افراد عائلة “تسوتشيميكادو” الفرعية.
على الرغم من الوعد القديم بحماية “ناتسومي”، وريثة عائلة “تسوشيميكادو” الرئيسية والتي تُعرف بتجسيد “ياكو” المُفترض.
إلى أن “هاروتورا” لا يمتلك موهبة، ويختار أن يعيش حياة طبيعية بدلاً من ذلك.
ولكن عندما حاول عضو بارز في وكالة “أونميو” إعادة إنشاء التجربة نفسها التي أدت إلى انحدار اليابان، قرر “هاروتورا” الوفاء بوعده والقتال إلى جانب “ناتسومي”.
بعد التفكير في الوضع الحالي لكرة القدم اليابانية، قرر الاتحاد الياباني لكرة القدم تعيين المدرب الغامض والغريب الأطوار “ايغو جينباشي” لتحقيق حلمهم بالفوز بكأس العالم.
اعتقادًا منه بأن اليابان تفتقر إلى مهاجم أناني متعطش للأهداف، بدأ “جينباشي” إنشاء “بلو لوك” (قفل أزرق)، منشأة تشبه السجن حيث يتم عزل ثلاثمائة مهاجم موهوب من المدارس الثانوية في جميع أنحاء اليابان ويتنافسون ضد بعضهم البعض.
الناجي الوحيد من “بلو لوك” سيكسب الحق في أن يصبح مهاجم المنتخب الوطني، وأولئك الذين هُزِموا سيتم منعهم من الانضمام إلى الفريق إلى الأبد.
تم اختيار “ايساغي يويشي” للانضمام إلى هذا المشروع المحفوف بالمخاطر، وهو مهاجم قد فشل في جلب فريقه لكرة القدم في المدرسة الثانوية للبطولة الوطنية.
ذالك بعد اختيار التمرير إلى زميله الذي أخطأ بدلاً من التسجيل بمفرده، لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كانت النتائج ستكون مختلفة لو كان أكثر أنانية.
باستخدام هذه الفرصة الذهبية التي قدمها مشروع “بلو لوك”، يهدف “يويشي” إلى إزالة شكوكه ومطاردة رغبته النهائية، ليصبح أعظم مهاجم في العالم ويقود اليابان إلى المجد في كأس العالم.
في بداية القرن الحادي والعشرين، السحر، والذي اعتُقد لفترة طويلة أنه مجرد حكايات خيالية، أصبح تكنولوجيا منهجية ويتم تدريسه كمهارة تقنية.
في المدرسة الثانوية، حيث يتم تعليم السحر، يُقسم الطلاب إلى مجموعتين بناءً على درجات امتحان القبول:
“المزدهرين”، هم أولئك الذين يحصلون على درجات عالية، ويتم تعيينهم في الدورة الأولى، في حين أن “الأعشاب الضارة” هم باقي الطلاب ويتم تعيينهم في الدورة الثانية.
الشقيقان “شيبا تاتسويا” و“شيبا ميوكي”، عند إجراء الامتحان في المدرسة الثانوية، يتم وضع “ميوكي” المذهلة في الدورة الأولى، في حين أن “تاتسويا” ينزل إلى الدورة الثانية.
ولكن على الرغم من أن نتائج اختباره العملي التي تُظهر أنه غير كفؤ سحريا، و وضعه كـ“أعشاب ضارة”، إلا أنه في الحقيقة يمتلك معرفة تقنية استثنائية، وقدرات قتالية جسدية، وتقنيات سحرية فريدة من نوعها، مهارات “تاتسويا” الفريدة من نوعها تجعله في موقع ليس له، وتقييم المدرسة الثانوية السحرية غير ملائم له.
قريبا سيدخل موسم الربيع الثاني.
أنهى “تاتسويا” و“ميوكي” عامهما الأول في المدرسة الثانوية السحرية وهما في عطلة الربيع.
يذهب الاثنان إلى منزلهما في جزيرة “اوغاساوارا”.
بعد لحظة صغيرة من السلام، تظهر أمامهم فتاة وحيدة تدعى “كوكوا” بعد أن تركت القاعدة البحرية، وتخبر “تاتسويا” عن أمنيتها الوحيدة...
في أعقاب أحداث "الهالوين المحروقة"، العالم يتعرف على ساحر من الفصل الإستراتيجي، وهو قوي بشكل رهيب.
وفي محاولة للكشف عن هوية هذا الشخص، الولايات المتحدة في قارة أميركا الشمالية (USNA)، ترسل أقوى من لديها إلى اليابان في مهمة سرية، وحدة "نجوم" السحرة النخبة، وقائدتها "انجي سيريوس".
في المدرسة الثانوية الأولى، يقيم "تاتسويا شيبا" وأصدقائه حفلة لوداع "شيزوكو كيتاياما"، التي ستغادر للدراسة في الخارج في USNA كجزء من برنامج التبادل.
مكانها، ترحب المجموعة "انجلينا كودو شيلدس".
وفي نفس الوقت تقريبا، يتم إبلاغ "تاتسويا" عن خطة الولايات المتحدة للكشف عن هويته الحقيقية.
وفي أماكن أخرى في طوكيو، تظهر تقارير عديدة عن وجود جثث تبدو عشوائية مستنزفة من الدم.
وصفت بأنها أعمال مصاص دماء، لا يستغرق الأمر وقتا طويلا بالنسبة إلى "تاتسويا" لربط النقاط وإدراك أنه من المستحيل تقريبا لتوقيت هذه الأحداث أن تكون مجرد صدفة.
بالنظر إلى “ميوكي” و“تاتسويا” الآن، قد يكون من الصعب تخيلهما على أنهما أي شيء آخر غير الأشقاء المحبين.
لكن الأمر لم يكن دائمًا على هذا النحو…
قبل ثلاث سنوات، كانت “ميوكي” دائمًا غير مرتاحة حول أخيها الأكبر.
لم يعامله باقي أفراد أسرته أكثر من خادم بسيط، على الرغم من أنه كان الحارس المثالي، فقد كان يراقب “ميوكي” بينما كانت تعيش حياة عادية في المدرسة الإعدادية.
ولكن ما أزعجها حقًا هو أنه لم يُظهر أبدًا أي مشاعر أو أفكار خاصة به.
ومع ذلك، عندما يأتي الخطر خلال رحلة مصيرية إلى “اوكيناوا”، فإن علاقتهما كأخ وأخت ستتغير إلى الأبد...
في يوم من الأيام، تتعارك “شونا” و“شيون” على السلايم “ريمورو” كالمعتاد، ليفكر “ريمورو” أن إعطاء كل منهما جزء منه سيؤدي إلى حل النزاع، لكن عندما يتخيل أن أصدقائه الآخرين يطلبون منه أن يفعل الشيء نفسه بالنسبة لهم، يلغي تلك الخطة دون تردد.
ثم يأتي بفكرة صنع وسادة في شكل سلايم.
يسافر حول “تيمبيست” ليرى ما إذا كان أصدقاؤه يعرفون أي مواد جيدة يمكنه استخدامها، ليكتشف أن نوعًا خاصًا من الرمال الموجودة على شاطئ البحيرة في الغابة هو بالضبط ما يبحث عنه.
لذلك بدأ في جمع بعض الرمال… لكن هناك وحش ينتظره بجانب البحيرة!
وما هو أكثر من ذلك، تسمع “ميليم” أنه سيذهب في نزهة لتأتي مسرعة لتنضم له!
----
في خضم حياته اليومية، يدرك “ريمورو” فجأة أنه لا يوجد ما يمكن فعله للترفيه في “تيمبيست”.
يقترح مصارعة الصومو كوسيلة ليحصل الجميع على المتعة معًا، ويندمج أصدقاؤه على الفور مع الفكرة.
وهكذا تبدأ بطولة الصومو الأولى في “تيمبيست”، حيث يتنافس الجميع بحماس على أمل الفوز بالجائزة الكبرى!
لكن لا تندلع هذه المسابقات الشغوفة بين “بينيمارو” والرجال فحسب، بل أيضًا بين النساء مثل “شونا” و“شيون”، بل وحتى “ريمورو”، ينتهي به الأمر بالانضمام!
----
“ريمورو”، الآن هو مدرس في أكاديمية الحرية في مملكة “اينغراسيا”، وقد انضم إلى حدث التدريب في الخارج مع فصله.
حدث التدريب في الخارج هو مسابقة سنوية يقوم فيها الطلاب من كل فصل بحراسة المعلمين في رحلة إلى بلدة مجاورة.
تم تعيين “ريمورو” في الفئة اي، بينما طلابه في الفئة اس، ويرافقون المعلم الشاب “تيس”.
كل الطلاب حريصون على إظهار مقدار تدريبهم اليومي، لكن الوضع يتغير عندما يتعرضون للهجوم من قبل اللصوص!
مع أخذ استراحة من وقته كمعلم، يعود "ريمورو تيمبيست" القوي إلى مملكته في الوقت المناسب لبدء المفاوضات مع دولة قريبة، مملكة "يورازانيا".
في حين أن المفاوضات ما هي إلا سلمية، فإنها تنتهي بالنجاح، مما يسمح لـ"ريمورو" بالعودة وإكمال التعليم.
عند محاولة العودة مرة أخرى إلى "تمبيست"، يتم اعتراض "ريمورو" من قبل شخصية غامضة، والتي هي بطريقة ما قادرة على تقييد العديد من القدرات السحرية لديه.
في "تيمبست"، الوضع أسوأ.
لقد غزت مجموعة من البشر المجهولين الدولة، وهاجموا مواطنيها، بما فيهم الأبرياء.
وهم لا يحاولون فقط جلب الضرر، لكنهم لديهم نية للقتل.
هل سيستطيع "ريمورو" التغلب على عدوه القوي والخطير والعودة إلى "تمبيست" قبل فوات الأوان؟
عشيرة “تيمبيست” في مزاج احتفالي بعد التغلب بنجاح على الهجوم المفاجئ من جيش “فالموث” والكنيسة المقدسة الغربية.
وراء الاحتفالات، يكمن لقاء بين “تيمبيست” وحلفائهم لتقرير مستقبل عشيرة الوحوش.
في أعقاب غزو “فالموث”، وسلوك “ميليم نافا” المريب، واختفاء اللورد الشيطاني “كاريون”، يبدو أن المشاكل لا تزال تتراكم.
“ريمورو تيمبيست”، الذي يعتبر الآن “لورد شيطاني حقيقي”، يقرر شن هجوم ضد “كلايمان”.
مع تنين العاصفة “فيلدورا” الذي تم إحياؤه بالكامل، والمهارة المطلقة “رافاييل”، ورفاق أقوياء آخرين، فإن حاكم “تيمبيست” واثق من هزيمة أعدائه واحدًا تلو الآخر حتى يتمكن من مواجهة الرجل الذي يتحكم بالأشياء خلف الستار.
سوف تركز القصة على دولة جديدة اسمها "راجا"، والتي تقع غرب "تمبيست".
"ريمورو" ورفاقه يتورطون في مؤامرة طويلة الأمد تدور حول فتاة ذات قوة غامضة.
"ريمورو" و"بينيمارو" يلتقيان "هيرو" وهو ناجي آخر من غول، والذي لديه قدر كبير من الاحترام لـ"بينيمارو".
“ميكامي ساتورو” البالغ من العمر 37 عامًا، عامل نموذجي في الشركة ويكتفي تمامًا بأسلوب حياته الطبيعي المنتظم في طوكيو، وفشله الوحيد هو عدم قدرته على الحصول على حبيبة ولو مرة واحدة طوال حياته.
بعد لقاء عادي مع زميله، يقع ضحية لمهاجم عشوائي في الشارع ويتم طعنه.
بينما يستسلم لإصابته، يسمع صوت غريب في ذهنه، يقرأ مجموعة من الأوامر التي لا يمكنه كرجل يحتضر أن يهتم لها…
عندما يستعيد “ساتورو” وعيه يكتشف أنه تجسد على شكل “سلايم” في عالم غير مألوف، واكتسب مهارات جديدة أهمها القدرة على التهام أي شيء ومحاكاة مظهره.
يعثر على وحش مختوم، “تنين العاصفة” الذي يدعى “فيرودورا”، والذي كان مختومًا على مدى 300 عامًا الماضية بسبب تدميره لمدينة كاملة…
متعاطفا مع محنته، يصادقه “ساتورو”، ويعده بالمساعدة في تدمير الختم.
وبالمقابل، يمنحه “فيرودورا” اسم “ريمورو تمبست” ليكتسب الحماية الإلهية.
الآن، يبدأ “ريمورو” في رحلته مع هدف متميز، بينما يقوم بالاعتياد على جسده وبيئته الجديدان.
“يومياتي العزيزة… لقد تجسدت كسلايم”
حتى في عالم آخر، الحياة ليست بسيطة.
هناك الكثير من العمل الذي علي القيام به، إطعام المجتمع، وصناعة الأدوات التي يحتاجونها…
إضافة إلى الكثير من اللعب… والمرح طوال الوقت!
انضم إلى “ريمورو” والأصدقاء وهم يستمتعون بحياتهم اليومية.
>>
>>
أكبر قاعدة عربية لمعلومات الأنمي، تصنيفات وقوائم مميزة.
أكبر قاعدة عربية لمعلومات الأنمي، تصنيفات وقوائم مميزة.