شياطين

انطلقت ابنتا “سيشومارو” و“اينوياشا” في رحلة تتجاوز الزمن!

في فترة “اليابان الإقطاعية”، تنفصل التوئم النصف الشيطاني “توا” و“سيتسونا” عن بعضهما البعض أثناء حريق الغابات.

أثناء البحث يائسة عن أختها الأصغر، تتجول “توا” في نفق غامض يرسلها إلى اليابان الحالية…

هناك حيث تم العثور عليها، وتربيتها من قبل “سوتا” شقيق “هيغوراشي كاغومي”، وعائلته.

بعد عشر سنوات، أعيد فتح النفق الذي يربط بين العصرين، مما سمح بإعادة إلتقاء “توا” مع “سيتسونا” التي أصبحت الآن قاتلة شياطين تعمل في “كوهاكو”.

ولكن انصدمت “توا” عندما تعرف أن “سيتسونا” فقدت كل ذكرياتها عنها!

وأخيرا، وصل فريق “سانزو” إلى الهند.

وفي هذه الأرض الأجنبية، حيث انطلق تأثير الهالة، تصبح معاركهم أكثر عنفا.

وفي انتظارهم أيضا، مصيرهم المأساوي المحتم منذ 500 عام.

ماذا سيجدون في نهاية رحلتهم الطويلة والغادرة هذه ؟

يثير الخوف في قلوب الأحياء، عندما يبدأ اللورد الشيطاني “ساتان” في غزو أرض “اينتي ايسلا” بجيوشه الشيطانية الهائلة.

ومع ذلك، أثناء الشروع في هذا المسعى الوحشي للسيطرة على القارة، أُحبِطت جهوده من قبل البطلة “اميليا”، مما أجبر الشيطان على التراجع السريع من خلال بوابة الأبعاد، ليهبط في العالم البشري!

جنبًا إلى جنب مع قائده الموالي “السيل”، يجد الشيطان نفسه عالقًا في طوكيو الحديثة، ويتعهد بالعودة وإكمال إخضاع “اينتي ايسلا”، هذا إذا تمكنوا من إيجاد طريق للعودة!

عاجزًا في عالم خالٍ من السحر، يتخذ الشيطان مظهر بشري، “ماو ساداو” ويبدأ العمل في “ماغرونالد”، مطعم محلي للوجبات السريعة.

سرعان ما أدرك الوضع، وأصبح هدفه أن يرتقي، مصممًا على تسلق الرتب في الشركة ويصبح حاكم الأرض، ذلك بالتدريج انطلاقا من عميل في مطعم!

سواء كان ذلك العمل بدوام جزئي، أو الأعمال المنزلية، أو مجرد محاولة دفع الإيجار في الوقت المحدد، يقدم هذا الانمي وجهة نظر مرحة لأكثر الجوانب للحياة اليومية، كل ذلك من خلال أعين اللورد الشيطاني سيئ الحظ.

ثلاثة فتيات “أوني” (نوع من الشياطين)، عن طريق قوة “أونيبان” (دمج للكلمتين “oni” و “pantsu“) يصبحون بشريين، للمساعدة في إصلاح العلاقة بين البشر و الـ”أوني“.

الفتيات الثلاث ينتقلن إلى مدرسة ثانوية عادية في طوكيو للقيام بمهمتهن والمساعدة في إصلاح صورتهن من خلال إنعاش المدينة، وأحياناً يقفزون إلى المناسبات المدرسية، وأحياناً أخرى… يصبحون “ايدولز” (فنانين)!

الكاهن “غينجو سانزو” ورفاقه “شو هاكاي” و“شا غوجيو” و“سون غوكو” يواصلون رحلتهم غرباً لإيقاف إحياء الشيطان “غيوماو”.

وهكذا، فإنهم يواصلون محاربة القتلة الشيطانيين في كل منعطف، ولكن الأن عليهم أيضا أن يتعاملوا مع التوترات المتزايدة داخل مجموعتهم، وهذا من أجل التغلب على عدو قوي.

الكاهن “غينجو سانزو” ورفاقه “شو هاكاي” و“شا غوجيو” و“سون غوكو” يواصلون رحلتهم غرباً لإيقاف إحياء الشيطان “غيوماو”.

وهكذا، فإنهم يواصلون محاربة القتلة الشيطانيين في كل منعطف، ولكن الأن عليهم أيضا أن يتعاملوا مع التوترات المتزايدة داخل مجموعتهم، وهذا من أجل التغلب على عدو قوي.

ذات مرة، كانت “توغينكيو” أرض مسالمة، حيث عاش البشر واليوكاي (الأشباح) معا.

ولكن، ظهر الرجال الذين حاولوا إحياء “غيوماو”، اليوكاي العظيم الذي قُتل من قبل إله الحرب “ناتاكو تايشي” ودُفن في قلعة “هوتو” قبل 500 عام، باستخدام مزيج محرم من الكيمياء والسحر.

موجات الطاقة السلبية التي خلقها هذا انتشرت في جميع أنحاء “توغينكيو”، مما تسبب في جعل اليوكاي يفقدون السيطرة ويهاجمون البشر.

لإنقاذ الأرض، “كانزيون بوساتسو” يأمر “سون غوكو”، و“غينجيو سازنو”، و“شا غوجيو”، و“شو هاكاي” بالذهاب إلى الغرب.

ليبدأ الأربعة رحلتهم لإيقاف محاولة إحياء “غيوماو”.

“دينجي” لديه حلم بسيط، أن يعيش حياة سعيدة وسلمية، ويقضي الوقت مع فتاة يحبها.

لكن هذا بعيد كل البعد عن الواقع، حيث ياكوزا أجبرت “دينجي” على قتل الشياطين من أجل سداد ديونه الساحقة.

باستخدام شيطانه الأليف “بوشيتا” كسلاح، فهو مستعد لفعل أي شيء مقابل القليل من المال.

لسوء الحظ، تنتهي حياته العديمة الفائدة وقتل على يد شيطان متعاقد مع الياكوزا.

لكن، في تحول غير متوقع للأحداث، يندمج “بوشيتا” مع جثة “دينجي” ويمنحه قدرات شيطان المنشار.

الآن هو قادر على تحويل أجزاء من جسده إلى مناشير، ويستخدم “دينجي” الذي تم إحياؤه قدراته الجديدة لقتل أعدائه بسرعة ووحشية.

جذب انتباه صائدي الشياطين الرسميين الذين وصلوا إلى مكان الحادث، وعرض عليه العمل في مكتب السلامة العامة كواحد منهم.

الآن يمكن أن يواجه حتى أعداء أقوى، ولكن لن يتوقف “دينجي” عند أي شيء لتحقيق أحلام المراهقين البسيطة التي يرغب بها.

عندما كان عمرها 11 سنة، تم اختطاف “ايواناغا كوتوكو” من قبل الـ“يوكاي” (الأرواح أو الشياطين) لمدة أسبوعين، وطُلب منها أن تصبح إله الحكمة الخاص بهم، وهو وسيط بين عالم الأرواح وعالم البشر.

وافقت الفتاة على الأمر بسرعة، لكنها خسرت كلا من عينها اليمنى وساقها اليسرى مقابل ذالك.

بعد مرور ست سنوات كلما رغب الـ“يوكاي” في حل مشاكلهم، فإنهم يذهبون إلى “كوتوكو” للتشاور.

في هذه الأثناء، “ساكوراغاوا كورو”، وهو طالب جامعي يبلغ من العمر 22 عامًا، انفصل عن حبيبته بعد فراره وحده عندما واجه اثنان “كابا” (نوع من اليوكاي).

نظرًا لكون هذه فرصة للتقرب منه، تقوم “كوتوكو” التي تكن له مشاعر بتحركها، على أمل أن تتزوج من “كورو” يومًا ما.

لكن سرعان ما تدرك أهمية “كورو” أكثر. مع معرفته، فإنها تطلب مساعدته في حل مختلف القضايا الخارقة للطبيعة، هذا مع أمالها بأن يبادلها مشاعرها مع الوقت.

عاش “سوزوكي ايروما” البالغ من العمر أربعة عشر عامًا حياة مؤسفة.

حيث اضطر إلى العمل لكسب المال من أجل والديه الغير المسؤولين على الرغم من كونه دون السن القانونية.

في أحد الأيام، اكتشف أن والديه باعوه إلى الشيطان “سوليفان”.

ومع ذلك، سرعان ما تلاشت مخاوف “ايروما” بشأن ما سيحدث له، لأن “سوليفان” لا يريد سوى حفيد، يقوم بتدليله، ويجعله يذهب إلى مدرسة الشياطين “بابيلس”.

في البداية، يحاول “ايروما” الابتعاد عن الأنظار خوفًا من اكتشاف زملاءه أنه بشري.

لسوء الحظ، هذا الأمر أصبح أكثر صعوبة مما توقع.

اتضح أن “سوليفان” نفسه هو رئيس المدرسة، والجميع يتوقع منه أن يصبح ملك الشياطين التالي!

يجد “ايروما” نفسه على الفور في موقف صعب عندما يضطر إلى ترديد تعويذة ممنوعة أمام المدرسة بأكملها.

وبهذا، يكتسب “ايروما” سمعة لا يريدها.

ومع كل هذا، لا تزال تنتظره ظروف أكثر غرابة.