بعد موته بطريقة مضحكة ومثيرة للشفقة أثناء العودة من المتجر لشراء لعبة، يجد طالب الثانوية “ساتو كازوما” نفسه جالسًا أمام آلهة تسمى “اكوا”، والتي تبدو جميلة ولكنها بغيضة.

تعطي للأوتاكو ”ساتو” خيارين: الذهاب للجنة، أو حلم كل أوتاكو، التجسد في عالم خيالي حقيقي!

باختياره بدأ حياة جديدة في عالم جديد، يُكلف “ساتو” بمهمة هزيمة لورد شيطاني يرهب القرى.

ولكن قبل أن يذهب، يمكنه اختيار أداة واحدة من بين عدة خيارات لمساعدته للقيام بالمهمة.

بدلا من ذالك، “ساتو” يختار “اكوا” نفسها!

بعد أن اعتقد أنه سيستفيد من قدراتها كآلهة، للأسف، يدرك أنه قد ارتكب خطأً فادحاً عندما وجد “أكوا” عديمة الفائدة تمامًا!

ولسوء الحظ، هذا ليس كل شيء، فالعيش في هذا العالم يختلف كثيرًا عن كيفية اللعب في لعبة.

وبدلاً من الذهاب في مغامرة مثيرة، يجب أن يعملا لدفع نفقات معيشتهما.

في الواقع، قد بدأت مصائبهم للتو!

عندما مات “ساتو كازوما”، تم منحه خيارين: الذهاب للجنة، أو التجسد في عالم خيالي.

بعد اختياره للعالم الجديد، كلفته الآلهة “اكوا” بهزيمة ملك الشياطين، وأخبرته أن عليه اختيار واحدة من بين أدوات للقيام بمهمته.

لسوء الحظ، اختار “كازوما” إحضار “اكوا” بنفسها، ومنذ ذالك الحين وهو نادم بشدة على هذا الاختيار.

ليس فقط لأنه عالق رفقة آلهة عديم الفائدة، بل يجب عليهما أيضًا كسب ما يكفي من المال لتغطية نفقات المعيشة.

وإضافة إلى مشاكلهم هذه، استمرت مجموعتهم في النمو حيث انضم لهم مغامرون أكثر غرابة.

الساحرة المميّزة الخاصة بهم “ميغومين”، وهي أخصائية سحر الانفجار، حيث يمكنها إلقاء تعويذة تستخدم مرة واحدة كل يوم فقط، وترفض تعلم أي شيء آخر.

هناك أيضًا المحاربة القوية الخاصة بهم، “داركنيس”، وهي منحرفة عاجزة تجعل “كازوما” يبدو بريء مقارنة بها.

يواصل هذا الموسم متابعة قصة “كازوما” وبقية فريقه في مغامرات لا تعد ولا تحصى، حيث يكافحون من أجل كسب المال، كما عليهم التعامل مع شخصياتهم الغريبة للغاية.

بالإضافة لذالك، فالأمور نادرًا ما تسير كما هو مخطط لها، وغالبًا ما تنحرف عن مسارها بسبب ميولاتهم الغبية.